الصفحه ٧٠ : في الحس لجوز ذلك في الجسم إذ الحكم ببقاء الجسم إنما هو مستند إلى
استمراره في الحس.
وهذا الدليل لا
الصفحه ٨٥ : تعالى حكمة وصواب ليس فيها ظلم ولا جور ولا عدوان ولا كذب ولا فاحشة لأن
الله تعالى غني عن القبيح وعالم
الصفحه ١١٣ : .
مخالفة الجبرية
للحكم الضروري
ومنها
: مخالفة الحكم الضروري الحاصل لكل أحد عند ما يطلب من غيره
أن يفعل
الصفحه ١٤٠ : أعطاهم الله الحكم والكتاب ، وجعلهم أئمة
يهدون بأمره ، وأوحى لهم فعل الخيرات ، وحباهم بأكمل الصفات ، وأسنى
الصفحه ٣٧٩ :
: في الحكم.
مذهب الإمامية فيه
هو الوجوب أو الندب أو الإباحة أو الكراهة أو التحريم المستند إلى صفة يقع
الصفحه ٤٠١ :
وذهبت الإمامية
ومن تابعهم إلى أن حكم الخاص إذا وافق حكم العام لم يكن مخصصا كما إذا قال في
النعم
الصفحه ٥٦٦ : الحكم ولأنه تعالى قال (وَأَصْلَحُوا) (٤) شرط مع التوبة إصلاح العمل فلا يكون الاستثناء عائدا إلى
الفسق
الصفحه ١٢ : ء الشافعية بالحكمة
والفلسفة.
٩ ـ السيد الأجل غياث
الدين عبد الكريم بن طاووس المتوفى سنة ٦٩٣ ه.
١٠
الصفحه ٢٣ : السداد
، في شرح واجب الاعتقاد : وقد شرحه بعضهم وسماه ـ الاعتماد.
٢٦ ـ التعليم التام
في الحكمة والكلام
الصفحه ٤٠ : على أن الرؤية مشروطة بأمور ثمانية
الأول
: سلامة الحاسة.
الثاني
: المقابلة أو
حكمها في الأعراض
الصفحه ٤٧ : بأن ما ليس بجسم ولا حال في الجسم
ولا في جهة ولا مكان ولا حيز ولا يكون مقابلا ولا في حكم المقابل فإنه
الصفحه ٦٣ : الحكم يكون كلام الله تعالى صادقا لا يجوز عليه
الكذب إنما يتم على قواعد العدلية الذين أحالوا صدور القبيح
الصفحه ٦٨ :
يصح البقاء على
الاجسام
خاتمة تشتمل على حكمين
الأول
: البقاء يصح على الأجسام بأسرها وهذا حكم
الصفحه ٧٣ :
ومتابعوهم من المعتزلة إن جميع أفعال الله تعالى حكمة وصواب ليس فيها ظلم ولا جور
ولا كذب ولا عبث ولا فاحشة
الصفحه ٨٠ : أن يقال له حتى يرغب في الإسلام ويتزين
في قلبه أنه من ديننا أن جميع أفعال الله تعالى حكمة وصواب وأنا