الصفحه ٢٥٥ : (٢).
مولاهم المصريّ
المقرئ أبو جعفر بن أبي سلمة.
قرأ القرآن لورش
على إسماعيل بن عبد الله النّحّاس.
وسمع
الصفحه ٢٧٠ : يقول : كنت بالبصرة أيّام
القحط ، فلم آكل في أربعين يوما إلّا رغيفا واحدا.
كنت إذا جعت قرأت «يس»
على
الصفحه ٢٨٠ : . هذه النسبة إلى بيهق وهي قرى مجتمعة بنواحي نيسابور على عشرين فرسخا
منها ، وكانت قصبتها خسروجرد فصارت
الصفحه ٢٨١ : . (الأنساب
٥ / ٩١).
ويوجد أيضا : «الخرقيّ» بفتح الخاء
المعجمة ، نسبة إلى خرق ، وهي قرية على ثلاثة فراسخ من
الصفحه ٢٨٣ : قرية على باب نيسابور.
(الأنساب ١٠ / ٤٧٩ ، اللباب ٣ / ١١٣).
يقول خادم العلم وطالبه محقّق هذا
الكتاب
الصفحه ٢٩٣ : : بكسر
الدال المهملة وسكون الهاء وفتح القاف ، وفي آخرها النون. هذه اللفظة لمن كان
مقدّم ناحية من القرى
الصفحه ٢٩٥ : من جلّة أهل دمشق وعبّادها وعلمائها (٣).
قرأت على ابن
القوّاس : أخبرك ابن الحرستانيّ حضورا ، أنا ابن
الصفحه ٢٩٨ :
أبو محمد
الجعفريّ.
من وادي القرى ،
قدم بغداد.
وحدّث عن : جعفر
بن محمد القلانسيّ ، وعبيد الله
الصفحه ٣٠٣ : ، ويختم القرآن في كلّ يوم وليلة ، قائما مصلّيا (٤).
قال : وصلّي عليه
يوم الأربعاء ، ودفن بسفح المقطّم
الصفحه ٣٠٤ :
وكان نسيج وحده في
حفظ القرآن واللّغة والتّوسّع في علم الفقه.
وكانت له حلقة من
سنين كثيرة يغشاها
الصفحه ٣١٢ : ، وجزءا لقراءة القرآن ، وجزءا للنّوم (١).
وكان إماما عابدا
بارع الأدب ، ما رأيت في مشايخي أحسن صلاة
الصفحه ٣٢٤ : .
وقرأ القرآن على :
عبيد بن محمد ، عن داود بن أبي طيبة صاحب ورش.
روى عنه القراءة :
عمر بن محمد بن عراك
الصفحه ٣٢٥ : قال :
قرأت في بعض الكتب الّتي أنزلت أنّ الله قال لموسى : أتدري لأيّ شيء كلّمتك؟
قال : لأيّ شي
الصفحه ٣٣٦ : الذال المعجمة ، وراء ، والصحيح أن ماذرايا قرية
فوق واسط من أعمال فم الصّلح مقابل نهر سابس.
(٦) الفرج
الصفحه ٣٣٨ : في المصحف ، وقد ملك بمصر من القرى الكبار ما لم
يملكه أحد قبله حتّى بلغ ارتفاع أملاكه في كلّ سنة