الصفحه ٨٢ : (١) ، فهل من المعقول أن يُعدّ هذا القول المتسالم عليه في
المحدَّث لأُمّةٍ من قائليه فضيلةً رابيةً ، وعلى
الصفحه ٩١ :
بالشيء وجوب العمل على طبقه ، ولا ضرورة الإعلام به ، ولكلٍّ منها جهاتٌ مقتضيةٌ
ووجوهٌ مانعةٌ لا بُدَّ من
الصفحه ١١٧ : ، وتقدّم ورقيٌّ في حركاتها العلمية ، الأدبيّة ،
الأخلاقيّة ، الدينيّة ، الاجتماعيّة؟
أسفاً على أقلام
مصر
الصفحه ٥ : ................................................................... ٨
مقدمة المؤلف.................................................................. ١٣
الردّ على شبهة أنّ
الصفحه ١٠ :
ويعذّبونها أفانين
العذاب على أنّها عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوآله ، ويأتون بكبشين وينتفون
الصفحه ١٧ : .
وهل تجد في
المسلمين جاهلاً لا يعرف أنَّ محمّداً وآله صلوات الله عليه وعليهم من ذروة العرب
وسنامها
الصفحه ٢٥ : وسع الرجل أن يأتي بشيءٍ يدلُّ على ما باهتهم ، ولعمري
لو وجد شيئاً من ذلك لصدح به وصدع.
نعم ، تُنكر
الصفحه ٣٠ : المشاركين مع الشيعة في تفضيل الذريَّة؟! ويرميهم بالقول بعصمتهم؟! ويتحامل
عليهم بمثل ما تحامل على الشيعة
الصفحه ٣٥ : ، أسانيد الحديث الأوَّل عن الأئمّة والحفّاظ ، وأوقفناك على
تصحيحهم لغير واحدٍ من طرقه ، وبقيّتها مؤكِّدةٌ
الصفحه ٣٩ : : «أنا قسيم النار» ،
يعني أراد أنَّ الناس فريقان : فريقٌ معي فهم على هدى ، وفريقٌ عليَّ فهم على ضلال
الصفحه ٤٥ : تُعدُّ على عدد مَن كان يحسن الكتابة منهم قبل بروز الطبع ، وفيهم مَن يكتبه
اليوم تبرُّكاً به ، ففي أيّ
الصفحه ٤٧ :
أبي
بكر وعمر وعثمان ، أو يدلُّ على وجود عليٍّ في السحاب ، وأنَّ البرق تبسّمه ،
والرَّعد صوته كما
الصفحه ٥٦ :
والباحث إن أعطى
النصفة حقّها يجد في كتاب الله آياً تُعدُّ بالعشرات نزلت في عليّ أمير المؤمنين
الصفحه ٦٧ :
المحدَّث في الاسلام
أصفقت الأُمَّة
الإسلاميَّة على أنَّ في هذه الأُمَّة ـ لدة الأُمم السابقة
الصفحه ٧١ :
بالطامّات الكبرى كهذه وعدّوها فضيلة ، وعليهم إن عقلوا صالحهم إنكار مثل هذا
القول على عمر ، وفيه حطٌّ لمقام