الصفحه ٥٩ : النبيِّ الأعظم وبعده إلى تحريم الخليفة عمر بن الخطاب ، وبعده عند مَن لم ير
للرأي المحدث في الشرع تجاه
الصفحه ٤٨ :
نعم ، عليُّ في
السّحاب كلمةٌ للشيعة تأسّياً بالنبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآله بالمعنى الذي مرّ في
الصفحه ٨١ :
النبيّ الأعظم محدَّثة ، وسلمان الفارسي محدِّثاً. نعم كلّ الأئمَّة من العترة
الطاهرة محدَّثون ، وليس كلُّ
الصفحه ٢٦ :
المبتدعين ،
فإنَّها شنشنةٌ أعرفها من أخزم.
٦
ـ قال في عدّ معتقدات الشيعة : وذرِّيَّة النبيِّ
الصفحه ٦٤ : عليهمالسلام ومشرِّفهم النبيُّ الأعظم في أيِّ حاضرة كانت ، فقد أذن
الله أن تُرفع ويُذكر فيها اسمه.
وليت هؤلا
الصفحه ٦٧ : ـ أُناسٌ مُحدَّثون «على
صيغة المفعول» ، وقد أخبر بذلك النبيُّ الأعظم كما ورد في الصِّحاح والمسانيد من
طرق
الصفحه ٩٦ :
والرهابين
والأقسَّة حول النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل ولادته؟.
ليس هناك أيّ منع
وخطر
الصفحه ٦٠ : للسيد أبي المكارم ، الوسيلة
لعماد الدين أبي جعفر ، نكت النهاية للمحقِّق الحلّي ، تحرير العلّامة الحلّي
الصفحه ٤٤ : منها من قرآن أو غيره.
وليت شعري ما حاجة
الشيعة في إصابة القرآن وتلاوته صحيحة إلى غيرهم؟ ألإعواز في
الصفحه ٧٣ : ء.
«فإن يكن من
أُمَّتي منهم أحدٌ فإنّه عمر» ، كأنَّه جعله في انقطاع قرينة في ذلك كأنَّه نبيّ ،
فلذلك أتى
الصفحه ١٢١ : الطوسي ، دار الكتب الإسلامية ، طهران.
٥ ـ الانتصار :
للسيد المرتضى ، منشورات الشريف الرضي ، قم
الصفحه ٣٠ : رامية غرضاً واحداً ، ولا تنس ما ورد في
الصِّحاح والمسانيد ، ومنها :
ما في صحيح
البخاري من أنَّ أُناساً
الصفحه ١٠٠ : أم سعيد ثمّ ينفخ فيه الروح.
أخرجه البخاري في باب ذكر الملائكة في
صحيحه ومسلم وغيرهما من أئمة الصحاح
الصفحه ٩٠ : يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ) (٤).
والنبيّ ووارث
علمه في أُمّته (٥) يحتاجون في العمل والسير على طبق علمهم بالغيب
الصفحه ٣٤ : مسلم ٤ : ١٨٧٣ / ٢٤٠٨ حيث قال
: هم آل علي ، وآل عقيل ، وآل جعفر ، وآل عباس.