الصفحه ١١٤ :
أُنشدكم بالله
أيّها المسلمون ، هل دعايةٌ أقوى من هذه الكتب إلى تفريق صفوف المسلمين ، وتمزيق
شملهم
الصفحه ٦١ : لعوامهم من أوَّل يومها إلى هذا
العصر ـ عصر الكذب والاختلاق ، عصر الفرية والقذف عصر القصيميِّ ـ إلماماً
الصفحه ٦٢ :
ومَن
يأتون بكبشين وينتفون أشعارهما ويعذِّبونهما ألوان العذاب ، مشيرين بهما إلى
الخليفتين أبي بكر
الصفحه ٥١ :
٦ ـ أبو سعيد الأشجّ الكوفي ، المتوفّى
٢٥٧ ه ، في تفسيره عن أبي نعيم فضل بن دكين عن موسى بن
الصفحه ٥٣ : قلتَ : كيف صحَّ أن
يكون لعليٍّ رضى الله عنه واللفظ لفظ جماعة؟! قلتُ : جيء به على لفظ الجمع وإن كان
الصفحه ١١ : الحقيقة ، ولا يوجد في أتباع أهل
البيت عليهمالسلام مَن يُنبّه الناس إلى أغاليطه؟!!
وتجرّأ القصيمي
على
الصفحه ٣١ :
: أين؟ قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم؟ قال : إنّهم ارتدّوا على أدبارهم
القهقرى. ثمَّ إذا زمرةٌ
الصفحه ٤١ :
الشيعة؟ فكتب ما
كتب ، وكذب ما كذب ، أو أنَّه كان رجماً منه بالغيب؟ أو استند ـ كصاحب المنار ـ إلى
الصفحه ٧٥ : على الذهاب إلى رجل من ذوي قرابته
ليستقرض منه شيئاً ، قال : فبينما أنا أُريده فنزل طائرٌ فجلس على منكبي
الصفحه ٩١ : سببٌ ظاهرٌ ، فلا يجوز له الانتقال إلى
التيمّم ، ولا ترك قبول الشاهد ولا الشهادة بالمال لذي يدٍ على حال
الصفحه ٥٦ : الخطيب عن ابن عبّاس ، وص ٤٠٥ من طريق أبي الشيخ
وابن مردويه عن أمير المؤمنين (ع).
٥٩ ـ الحافظ ابن حجر
الصفحه ٢٨ :
والخطيب ـ وقال : فيه مجاهيل ـ مرفوعاً : «إنَّما سُمِّيت فاطمة لأنَّ الله فطمها
ومحبّيها عن النار
الصفحه ٥٢ : نزل من القرآن في عليٍّ) عن عمّار وأبي رافع وابن عبّاس
وجابر وسلمة بن كهيل.
١٩ ـ أبو الحسن الماوردي
الصفحه ٧ : ء ، فلم يبخس
قارئاً حظّه ولا انحدر بمستوى البحث العلمي عن حقّه.
ونظراً لما انطوت
عليه أجزاؤه الأحد عشر
الصفحه ٥٤ : ـ الحافظ أبو عبد الله الكنجي
الشافعيّ ، المتوفّى ٦٥٨ ، وفي «كفاية الطالب» ص ١٠٦ من طريق عن أنس بن مالك وفيه