الصفحه ٧٩ : رسولٍ ولا نبيٍّ ولا محدَّث (١).
وحديثان آخران :
أحدهما : «أنَّ أوصياء محمَّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٣ : الميِّت وهو يُدفن عن شهادة عمر في أيّام خلافة أبي بكر ، أخرج البيهقي عن
عبد الله بن عبيد الله الأنصاري قال
الصفحه ٢٦ : : إنَّ أولاد النبيِّ عليه الصَّلاة
والسَّلام لا يُخطئون ، ولا يُذنبون ، ولا يعصون الله إلى قيام الساعة
الصفحه ٦٨ : البخاري في
صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب ج ٢ ص ١٩٤ عن أبي هريرة قال :
قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٦ : الملك دخلاً في حقيقة النبيِّ وحقيقة الرَّسول ، وهذا لا يُنازع فيه
أحدٌ من الناس ، فالشيعة يزعمون لفاطمة
الصفحه ١١٩ : ، والبعد عن الأخذ والبخوع بما بين دفوفه ، والإخبات إلى ما
فيها قبل أن يعرضها إلى نظّارة النقيب ، وصيارفة
الصفحه ٢٢ : ء الخوارق على يديه ، تثبيتاً للقلوب ، وإقامةً للحجَّة ،
حتّى يقرِّبهم إلى الطاعة ويبعِّدهم عن المعصية ، لدة
الصفحه ٧٤ : بعض الأبدال عن مسألة من مشاهد النفس ، فالتفت إلى شماله وقال
: ما تقول رحمك الله؟ ثمَّ إلى يمينه كذلك
الصفحه ٤٩ :
الإحنة حرَّفتها
عن موضعها وأوّلتها بما يشِّوه الشيعة الإماميّة.
أليس عاراً على
الرَّجل وقومه أن
الصفحه ٤٠ : ، ولم يقنعه إسناد ما يفتعله إلى
روايةٍ واحدةٍ يسعه أن يُجابه المنكر عليه بأنَّه لم يقف عليه ، حتّى عزاه
الصفحه ٤٦ : النساء لتحصينها عن عادية الجنِّ والشياطين
الذين يوحون إلى أوليائهم ـ ومنهم القصيميُّ مخترع الأكاذيب
الصفحه ٢٠ : الآلوسي الآنف ذكره ، وَذِكْرُ فريتهِ والجواب عنها ص ٢٦٧ (١) ، غير أنَّ القصيمي كساها طلا
الصفحه ٥٧ :
الصحيحة ، وإنّما يعتمدون على الرُّقاع المزوَّرة المنسوبة كذباً إلى الأئمّة
المعصومين في زعمهم وحدهم
الصفحه ١٢٠ : مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ
إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
الصفحه ٤٢ : يقوله هو لمن نسب إلى إمام من أئمَّته ـ لا يُشخّص هو أنّه
أيٌّ منهم ـ مسألةً فاضحةً مجهولةً لا يعرفها عن