الصفحه ١٠ : بأُمور يعلم الجميع أنّها غير صحيحة ومخالفة للواقع ،
ويستطيع أي شخص ملاحظتها عند تجواله في المدن الشيعية
الصفحه ٢٩ : «ذريَّة» لا يخصُّ بمَن خرج من بطنها في لسان العرب (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ
وَسُلَيْمانَ) (١) الآية
الصفحه ٤٦ :
العروس قبل كلِّ
شيء إلى دار زوجها ، ومنهم مَن يجعل ذلك المصحف جزءاً من صداقها تيمّناً به في
حياتها
الصفحه ٤٩ : يتحاشى عن سوء صنيعه. أليست كتب
الشيعة الإماميّة المؤلّفة في قرونها الماضية ويومها الحاضر ، وهي لسانهم
الصفحه ٧٧ :
ولا يرى الصّورة»
قال : قلت أصلحك الله كيف يعلم أنَّ الذي رأى في النّوم حقٌّ وأنَّه من الملك؟ قال
الصفحه ٧٨ : الذي ينزل عليه جبرئيل عليهالسلام فيراه ويسمع كلامه وينزل عليه الوحي وربما رأى في منامه
نحو رؤيا
الصفحه ٨٦ : الملك دخلاً في حقيقة النبيِّ وحقيقة الرَّسول ، وهذا لا يُنازع فيه
أحدٌ من الناس ، فالشيعة يزعمون لفاطمة
الصفحه ٩٠ : يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ) (٤).
والنبيّ ووارث
علمه في أُمّته (٥) يحتاجون في العمل والسير على طبق علمهم بالغيب
الصفحه ١٢٠ : ، وعليهم قطع جذوم الفساد قبل أن يُؤجّج المفسد نار الشحناء في
الملأ ثمّ يعتذر بعدم الاطّلاع وقلّة المصادر
الصفحه ١٣ :
الصراع بين الإسلام والوثنية
لعلّ في نفس هذا
الاسم دلالة واضحة على نفسيات مؤلّفة وروحياته ، وما
الصفحه ٢٥ :
، بل إنَّهم يقولون جمعاء بكفر مَن يعتقد شيئاً من ذلك ، راجع كتبهم الكلاميَّة
قديماً وحديثاً ، وليس في
الصفحه ٢٨ :
والخطيب ـ وقال : فيه مجاهيل ـ مرفوعاً : «إنَّما سُمِّيت فاطمة لأنَّ الله فطمها
ومحبّيها عن النار
الصفحه ٣٤ : من الأحكام ، ولا يمتازون عن غيرهم من الخلق ، فلا يمكن أن
يكونوا هم المجعولين شركاء القرآن في الأُمور
الصفحه ٥٨ : ، وكبرى. فمن أنواعها : أن يتَّفق
الرَّجل والمرأة المرغوب فيها على أن يدفع إليها شيئاً من المال أو من
الصفحه ٦١ :
ترَ في المتعة رأياً غير هذا ، ولم تسمع أُذن الدنيا أنواعاً لِلمتعة تقول بها
فرقةٌ من فرق الشيعة ، ولم