الصفحه ٤٧ :
أبي
بكر وعمر وعثمان ، أو يدلُّ على وجود عليٍّ في السحاب ، وأنَّ البرق تبسّمه ،
والرَّعد صوته كما
الصفحه ٧٤ :
أمثالهم فيها ومضاهاة بني إسرائيل في كثرة الأنبياء ، فلمّا فات هذه الأُمَّة
المحمَّديَّة كثرة الأنبيا
الصفحه ٧٩ : محدَّثون» (٢).
والثاني : «الأئمَّة
علماءٌ صادقونَ مُفهَمونَ مُحدَّثون» (٣).
والحديث الخامس في
معنى
الصفحه ٨٤ : ، ويرى جهده البالغ في تشتيت صفوف
الأُمّة ، وشقِّ عصا المسلمين بالبهت وقول الزّور.
قال
في «الصِّراع
الصفحه ١٠٤ :
أبو بكر الصدّيق ،
عمر الشهيد ، عثمان البرّ الرَّحيم. فنظرنا إليه فإذا هو مَيت. وذكره القاضي في
الصفحه ١١٤ : ، وحشّ نيران الضغائن في نفوس الشعب الإسلامي
، ونفخ جمرة البغضاء والعداء المحتدم بين فرق المسلمين؟!
(يا
الصفحه ١١٩ : ، وشرعة
الحقّ ، وواجب الخدمة للمجتمع ، ويُلفت مؤلّف مصره العزيزة إلى تلكم الهفوات
المخزية في تلكم التآليف
الصفحه ١٦ : ـ وأنّى
له بإثبات شيءٍ منها ـ فهل في شريعة الحِجاج ، وناموس النصفة ، وميزان العدل ، نقد
أُمَّة كبيرةٍ
الصفحه ٢٦ :
المبتدعين ،
فإنَّها شنشنةٌ أعرفها من أخزم.
٦
ـ قال في عدّ معتقدات الشيعة : وذرِّيَّة النبيِّ
الصفحه ٣٠ : المشاركين مع الشيعة في تفضيل الذريَّة؟! ويرميهم بالقول بعصمتهم؟! ويتحامل
عليهم بمثل ما تحامل على الشيعة
الصفحه ٥٩ :
ج ـ إنّ المتعة
عند الشيعة هي التي جاء بها نبيُّ الإسلام ، وجعل لها حدوداً مقرَّرة ، وثبتت في
عصر
الصفحه ٦٢ : وعمر ، وهذا ما تأتيه الشيعة الغالية.
وإنَّ
أغبى الأغبياء وأجمد الجامدين هم الَّذين غيَّبوا إمامهم في
الصفحه ٦٧ :
المحدَّث في الاسلام
أصفقت الأُمَّة
الإسلاميَّة على أنَّ في هذه الأُمَّة ـ لدة الأُمم السابقة
الصفحه ٨٣ :
القول بالمحدَّث
الوارد في الكتاب العزيز ، وتكلّم الملائكة مع الأئمّة من آل البيت وأُمّهم فاطمة
الصفحه ١٠٥ :
الله صلىاللهعليهوآله في المنام قال : يا عثمان أفطر عندنا غداً ، فأصبح صائماً
وقتل من يومه