الصفحه ٤٠ : ،
وقيل : أراد بهم الخوارج ومن قاتل كما في النهاية.
٨
ـ قال : جاءت رواياتٌ كثيرةٌ في كتبهم ـ يعني الشيعة
الصفحه ٩٦ : إن علّم الله أحداً ممّن خلق بما شاء وأراد من الغيب المكتوم من علم ما كان
أو سيكون ، من علم السَّماوات
الصفحه ٣٩ : قالوا : لم يروه أحد من المحدِّثين إلّا ابن
الأثير قال في النهاية : إلّا أنَّ عليّاً رضى الله عنه قال
الصفحه ٤٣ : تصفّح كتب الشيعة فوجدها
خلاءً من ذكر آية صحيحة غير ملحونة؟ أم أراد أن يصمهم فافتعل لذلك خبراً؟ وهل يجد
الصفحه ٩٩ :
والله هو الوليّ ،
وهو محيي الموتى ، وهو الخلّاق العليم.
وإنّ الملك
المصوِّر في الأرحام ، مع
الصفحه ١٠١ :
برمّتها لم يشاركه
تعالى والله هو الذي يحيي الأرض بعد موتها.
فهلمَّ معي نسائل
القصيمي عن أنَّ قول
الصفحه ٣٨ :
فقال له رجلٌ : يا أبا عبد الله ما تقول في هذا الحديث الذي يُروى : انَّ عليّاً
قال : «أنا قسيم النار
الصفحه ٤٨ : بعمامته المُسماة ب (السحاب) ، وأشار المصنّف العلّامة الأميني رضوان
الله تعالى عليه إلى بعض العلماء من
الصفحه ١٠٧ : : إذا أردت أن تنظر إلى ابراهيم الخليل فانظر
إلى الشيخ عبد الله بن عبد العزيز. فلمّا أصبحت أتيته بقاسيون
الصفحه ٢٨ :
مَن مات مسلماً ،
أو أنَّ الله يشاء المغفرة لمن واقع الذنوب منهم إكراماً لفاطمة عليهاالسلام أو
الصفحه ٢٩ : يعذِّبه اكراماً لها ، والله أعلم (٢).
وأخرج الحافظ
الدمشقي باسناده عن عليّ رضى الله عنه قال : «قال رسول
الصفحه ٣٦ : باسناده عن
أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : «أعطيت في علي خمساً هو أحبّ إليّ من
الدنيا وما فيها
الصفحه ٨٥ :
أنَّ
القوم يزعمون أنَّ أئمَّة أهل البيت يوحى إليهم ، وأنَّ الملائكة تأتيهم بالوحي من
الله ومن
الصفحه ٩٨ : عليهمالسلام ، مثل قول الإمام أبي الحسن موسى الكاظم عليهالسلام مجيباً يحيى بن عبد الله بن الحسن لَمّا قاله
الصفحه ١٠٣ : سمعت رجلاً يقول : يا خليفة! فقال
أعرابيٌّ من لهب من خلفي : ما هذا الصوت؟ قطع الله لهجتك والله لا يقف