الصفحه ٧٩ :
قاتله ويعرف
الأُمور العظام التي كان يُحدِّث بها النَّاس بقول الله عزَّ ذكره. وما أرسلنا من
قبلك من
الصفحه ٨٢ : الأُخرى منهم ضلالاً ومنقصة؟
لاها الله.
هلمَّ
معي نسائل كيذبان الحجاز عبد الله القصيمي ، جرثومة النِّفاق
الصفحه ٩٥ : لبني إسرائيل : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ
الصفحه ١٠٦ : على امرأة مسفرة من
غير تعمّد ، فلححت بالنظر واسترجعت واستغفرت الله «إلى أن قال» : فخطر في قلبي :
أن زر
الصفحه ١٠٩ :
الحارث أمش على
الخاطر. فقلت : بسم الله فمشى هو على الماء ، فذهبت أمشي فغاصت رجلي ، فالتفت
إليَّ
الصفحه ١١٦ : فقيهها موسى جار الله
، وعالمها القصيمي ، ومصلحها أحمد أمين ، وعضو مؤتمرها محمّد رشيد رضا ، ودكتورها
طه
الصفحه ١٠ : .
منها : أنّ الشيعة
لا يرفعون بكتاب الله رأساً ، وذلك أنّه يقل جداً أن يستشهدوا بآية من القرآن
فتأتي
الصفحه ١٧ : .
وهل تجد في
المسلمين جاهلاً لا يعرف أنَّ محمّداً وآله صلوات الله عليه وعليهم من ذروة العرب
وسنامها
الصفحه ١٨ :
آل البيت منهم ،
لأنّه يستحيل الجمع بين البغض والحبِّ في مكان واحدٍ ، (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ
الصفحه ٢٧ : في شرحه ٣ ص ٢٠٣ : روي عن ابن مسعود رفعه : «إنَّما سُمِّيت
فاطمة» بإلهام من الله لرسوله إن كانت
الصفحه ٣١ :
: أين؟ قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم؟ قال : إنّهم ارتدّوا على أدبارهم
القهقرى. ثمَّ إذا زمرةٌ
الصفحه ٣٣ : ، وأنَّهم حبلٌ ممدودٌ من السَّماء إلى الأرض كالقرآن ، وهو
كنايةٌ عن أنَّهم واسطةٌ بين الله تعالى وبين خلقه
الصفحه ٤٦ :
هذه الأُكذوبة عن كتب التراجم ومعاجم السير ، وراجع كتاب كشف الاشتباه (١) في ردِّ موسى جار الله ص ٤٤٤
الصفحه ٤٧ : ) (١) ، أو يصدِّق ما أوعد الله به كلَّ أفّاكٍ أثيمٍ همّاز
مشَّاء بنميم ، لكفَّ مدَّته عن البهت ، وعرف صالحه
الصفحه ٤٩ : مصيبةٌ
وإن كان يدري
فالمصيبة أعظمُ
نعم ، له أن يستند
في أفائكه إلى شاكلته طه