الصفحه ٢٩ : «ذريَّة» لا يخصُّ بمَن خرج من بطنها في لسان العرب (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ
وَسُلَيْمانَ) (١) الآية
الصفحه ٣٨ : »؟ فقال أحمد : وما تُنكرون من هذا الحديث؟ أليس رُوينا إنَّ
النبي صلىاللهعليهوآله قال لعليٍّ : «لا يحبّك
الصفحه ٧٣ : لي صديقٌ فهو زيد ، فإنّ قائله لا يريد به
الشكَّ في صداقته ، بل المبالغة في أنَّ الصداقة مختصَّة به لا
الصفحه ٨٠ : مُحدَّثاً؟ قال : «بلى»
، قلتُ : مَنْ يحدّثه؟ قال : «ملَكٌ» ، قلتُ : فأقول : «إنّه نبيٌّ أو رسولٌ»؟ قال
: «لا
الصفحه ٨٦ : الملك دخلاً في حقيقة النبيِّ وحقيقة الرَّسول ، وهذا لا يُنازع فيه
أحدٌ من الناس ، فالشيعة يزعمون لفاطمة
الصفحه ٩٠ : علم هؤلاء كلّهم بلغ ما بلغ محدودٌ لا محالة كمّاً وكيفاً ،
وعارضٌ ليس بذاتيٍّ ، ومسبوقٌ بعدمه ليس
الصفحه ٩٦ : ، وشتّان بينهما ، إذ القيود الإمكانيّة البشريّة مأخوذةٌ
في العلم البشريِّ دائماً لا محالة ، سواءٌ تعلّق
الصفحه ١٠٨ : الحسين : يا أبا الفتح لا
تبع الخفَّين ولا تبع القوس فإنَّ الله سيأتيك برزق من عنده. تأريخ ابن عساكر
الصفحه ٢١ : ما
ذكرناه عنهم دُوين الحقيقة ، وأنَّ العبارة لا يمكن أن تفي بما يقع عند ذلك
المشاهد من هذه الطائفة
الصفحه ٢٨ : لمن خرج من بطنها
لا لي ولا لك ، والله ما نالوا ذلك إلّا بطاعة الله ، فإنْ أردتَ أن تنال بمعصيته
ما
الصفحه ٣٢ : من ارتكاب المآثم والإتيان بالبوائق.
فإذا كان هذا
التعديل عنده وعند قومه لا يستتبع لوماً ولا يعقِّب
الصفحه ٤٩ : المعرب
عن عقائدهم ، مشحونة بالبراءة من هذه النسب المختلقة بألسنة مناوئيهم؟!
فإن كان لا يدري
فتلك
الصفحه ٥١ : الضحّاك عن ابن عبّاس. إسنادٌ صحيحٌ رجاله كُلّهم ثقات ، ورواه بطريق
آخر قال : إسنادٌ لا يُقدح به ، وأخرجه
الصفحه ٦٩ : إلى التناقض
بين قوله هذا وبين ما مر من أنّ (إن) للتأكيد لا للترديد «المؤلِّف».
(٢) سيوافيك في مناقب
الصفحه ٧٤ : فكلٌّ قال :
لا أدري ، فسألت قلبي فحدَّثني بما أجبت ، فإذا هو أعلم منهما. قال الغزالي :
وكأنَّ هذا معنى