الصفحه ٨ : تتبناها المجتمعات البشرية ، دنيوية كانت أم أُخروية ، دينية أم
سياسية ، محلّية كانت هذه العقائد أم عالمية.
الصفحه ٥٣ : ، كما في «الرِّياض» ٢ ص ٢٢٧ و «ذخائر العقبي» ١٠٢.
٣٧ ـ أبو عبد الله فخر الدين الرازيّ
الشافعيّ
الصفحه ٦٥ :
راجع كتابه عرف
موقفه من الصِّدق ، ومبوَّأه من الأمانة ، ومقيله من العلم ، ومحلّه من الدين
الصفحه ١٠٥ : .
قال محبّ الدين
الطبري في «الرِّياض» ٢ ص ١٢٧ بعد رواية ما ذكر : واختلاف الروايات محمولٌ على
تكرار
الصفحه ١٠٧ : : احتاجت زوجتي إلى مقنعة ، فقلت : عليَّ دين خمسة دراهم فمن أين أشتري
لك مقنعة؟ فنمتُ فرأيتُ من يقول لي
الصفحه ٤٢ :
غير
مذهبهم ، وهذه الرِّواية مذكورةٌ في كتب القوم. ٢ ص ٣٨.
ج ـ أنا لا أقول
لهذا الرَّجل إلّا ما
الصفحه ٩٢ : على أصلها وما فيها من حقٍّ وباطل ، ولكنَّه عليه الصَّلاة والسَّلام لم
يحكم إلّا على وفق ما سمع ، لا
الصفحه ٩٧ :
الأزليِّ الأبديِّ
وبين الحادث الموقَّت ، ولا بين التأصليِّ وبين المكتسب من الغير ، كما لا يُقاس
الصفحه ١٠ : .
منها : أنّ الشيعة
لا يرفعون بكتاب الله رأساً ، وذلك أنّه يقل جداً أن يستشهدوا بآية من القرآن
فتأتي
الصفحه ٣١ :
وفي صحيح ثالث :
أقول : «أصحابي فيقول : لا تدري ما أحدثوا بعدك» (١).
وفي صحيح رابع : «أقول
الصفحه ٣٣ : المتمسِّك بهم لا يضلُّ كما لا يضلُّ
المتمسِّك بالقرآن ، ولو وقع منهم الذنوب أو الخطأ لكان المتمسِّك بهم
الصفحه ٩١ :
العلم ، والعمل به
، وإعلام الناس بذلك ، مراحل ثلاث لا دخل لكلِّ مرحلة بالأُخرى ، ولا يستلزم العلم
الصفحه ١٠٩ : : نعم. قال : فلهذا أمسكتُ عن
الوعظ حتّى لا ازعجك عمّا كنت فيه. تأريخ بغداد ١ ص ٢٧٦ ، المنتظم ٧ ص ١٩٩
الصفحه ٢٠ : والايرانية
غير مطروقة لأحدٍ؟! أو أنّ أخبارهم لا تصل إلى غيرهما؟! أو أنّ الأكثرية الشيعية
في العراق قد لازمها
الصفحه ٢٥ : أجبره عليها ،
وهذه من عويصات مسائل الكلام قد أُفيض القول فيها بما لا مزيد عليه ، وإنَّ مَن
يقول بخلق