الصفحه ٤١ : استفتى أحد الشيعة إماماً من أئمَّتهم ، لا أدري أهو الصادق أم غيره؟
في مسألة من المسائل فأفتاه فيها ، ثمَّ
الصفحه ٤٦ : ـ زخرف القول غروراً.
أفهؤلاء الذين لا
يرفعون بالقرآن رأساً؟ أفهؤلاء الذين يندر جدّاً أن توجد بينهم
الصفحه ٦٨ :
الخلاف في تشخيصه
، فالشيعة ترى عليّاً أمير المؤمنين وأولاده الأئمَّة صلوات الله عليهم من
الصفحه ٤٥ : تُعدُّ على عدد مَن كان يحسن الكتابة منهم قبل بروز الطبع ، وفيهم مَن يكتبه
اليوم تبرُّكاً به ، ففي أيّ
الصفحه ٣٥ : ، أسانيد الحديث الأوَّل عن الأئمّة والحفّاظ ، وأوقفناك على
تصحيحهم لغير واحدٍ من طرقه ، وبقيّتها مؤكِّدةٌ
الصفحه ٧٨ : يرى الشخص» (١).
هذا تمام ما في
هذا الباب من الكافي ، وأخرج في ص ١٣٥ تحت عنوان «باب أنَّ الأئمَّة
الصفحه ٧٩ : محدَّثون» (٢).
والثاني : «الأئمَّة
علماءٌ صادقونَ مُفهَمونَ مُحدَّثون» (٣).
والحديث الخامس في
معنى
الصفحه ١٠٢ : بينه وبين الحياة ليس من المستحيل
، ولا بأمرٍ خطير بعيدٍ عن خطر المؤمن فضلاً عن أئمّة المؤمنين من العترة
الصفحه ١٠٦ : ومن لفَّ لفَّه فيها ركزاً ، وأمثالها في أئمَّة الشيعة هي التي جسَّها
القوم ، وألقت عليهم جشمها ، وكثر
الصفحه ٥٤ :
٤١ ـ عزّ الدين ابن أبي الحديد المعتزلي
، المتوفّى ٦٥٥ ، وفي شرح نهج البلاغة ٣ ص ٢٧٥.
٤٢
الصفحه ١٧ : للأمير في القرن
العشرين ، لا القرن الرابع عشر.
هذا عند مَن
يُصدِّق القصيمي «المُصارع» في نقله ، وأمّا
الصفحه ٥٥ :
٥٠ ـ أبو حيّان أثير الدين الأندلسي ،
المتوفّى ٧٥٤ ه ، في تفسيره «البحر المحيط» ٣ ص ٥١٤.
٥١
الصفحه ١٠٣ : الفزاري قال لعمر : احترس أو اخرج العجم من المدينة ، فإنّي لا آمن أن يطعنك
رجلٌ منهم في هذا الموضع. ووضع
الصفحه ١١٧ : ، وتقدّم ورقيٌّ في حركاتها العلمية ، الأدبيّة ،
الأخلاقيّة ، الدينيّة ، الاجتماعيّة؟
أسفاً على أقلام
مصر
الصفحه ١٢٠ : بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ) (١) ولا عذر لأيّ أحد في القعود عن واجبه الدينيّ الاجتماعي ، (وَلْتَكُنْ