الصفحه ٤٦ :
العروس قبل كلِّ
شيء إلى دار زوجها ، ومنهم مَن يجعل ذلك المصحف جزءاً من صداقها تيمّناً به في
حياتها
الصفحه ٤٧ : تقول الشيعة الإماميَّة ج ١ ص ٧٢.
ج ـ إن تعجب فعجبٌ
إنَّ الرجل ومن شاكله من المفترين بهتوا الشيعة
الصفحه ٧٢ :
معتصمين بالنبوَّة
ـ على قراءة ابن عبّاس ـ لأنَّهم تكلّموا بأُمور عالية من أنباء الغيب خطرات
الصفحه ٨٢ :
تشذّ الشيعة عن بقيّة المذاهب الإسلاميّة في هذا الموضوع بشيء من الشذوذ إلّا في
عدم عدّهم عمر بن الخطّاب
الصفحه ٩٦ : إن علّم الله أحداً ممّن خلق بما شاء وأراد من الغيب المكتوم من علم ما كان
أو سيكون ، من علم السَّماوات
الصفحه ٩٧ :
الأزليِّ الأبديِّ
وبين الحادث الموقَّت ، ولا بين التأصليِّ وبين المكتسب من الغير ، كما لا يُقاس
الصفحه ١٠٦ :
غيض من فيض
توجد في طيِّ كتب
الحفّاظ ومعاجم أعلام القوم قضايا جمَّة في اناس كثيرين عدّوها لهم
الصفحه ٩ : يعتمد عليه العقلاء ، بل يعمدون إلى تزوير
الحقائق ، والكذب والبهتان على مَنْ يُخالفهم ، ويتمسكون بأقوال
الصفحه ٢٣ : ، كما هو الشأن في كلِّ متقرِّب من عظيم يُتوسَّل به إليه.
وهذا حكمٌ عامٌّ
لِلأولياء والصالحين جميعاً
الصفحه ٢٦ :
المبتدعين ،
فإنَّها شنشنةٌ أعرفها من أخزم.
٦
ـ قال في عدّ معتقدات الشيعة : وذرِّيَّة النبيِّ
الصفحه ٣٦ : باسناده عن
أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : «أعطيت في علي خمساً هو أحبّ إليّ من
الدنيا وما فيها
الصفحه ٣٩ :
ويرى ابن أبي
الحديد استفاضة كلا الحديثين النبويّ والمناشدة العلويّة ، فقال في شرحه ٢ من ٤٤٨
: فقد
الصفحه ٤٤ : منها من قرآن أو غيره.
وليت شعري ما حاجة
الشيعة في إصابة القرآن وتلاوته صحيحة إلى غيرهم؟ ألإعواز في
الصفحه ٦٣ : بحاضرةٍ من حواضر الشيعة اطَّردت
فيها هذه العادة ، أو بصقع وقعت فيه مرَّة واحدة ولو في العالم كلِّه
الصفحه ٦٤ : في «أخبار الدُّول» : إنّه في بغداد ، ولا يقول
الآخرون : إنّه بسامراء. ويأتي القصيميُّ مِن بعدهم فلا