الصفحه ٥٤ : تقرير اتفاق المفسِّرين على نزول الآية في
عليٍّ : قول المفسِّرين لا يقتضي اختصاصها به واقتصارها عليه
الصفحه ٦١ : إلى أوليائهم زخرف القول غرورا.
١٤
ـ قال : إنَّ أغبى الأغبياء وأجمد الجامدين من يأتون بشاة مسكينةٍ
الصفحه ٦٢ : القلم أن
يرتج عليه القول في دحض هذه المفتريات ، لأنَّها دعاوٍ شهوديَّة بأشياء لم تظلّ
عليها الخضراء ولا
الصفحه ٦٤ :
وجودها في الجملة ، لكنَّ المائن غير مُتحفِّظ على هذه الجهات.
وأمّا تحريف
القرآن فقد مرّ حقُّ القول فيه
الصفحه ٧٠ : قبلك من رسول ولا نبيٍّ ولا محدَّث ، قال : معنى قوله محدَّثون أي
مُلهمون ، فكان عمر رضى الله عنه ينطق
الصفحه ٧٣ : تتخطّاه إلى غيره.
وقال القرطبي :
قوله «فإن يكن» دليلٌ على قلّة وقوعه وندرته ، وعلى أنَّه ليس المراد
الصفحه ٧٦ : الباقر والصّادق صلوات الله عليهما في قوله عزوجل في سورة الحجِّ : وما أرْسَلنا مِنْ قَبلِكَ مِنْ رسولٍ
الصفحه ٧٧ : لفظة المحدَّث ، الإمام ، أحدهما عن زرارة قال :
سألتُ أبا جعفر عليهالسلام عن قول الله عزوجل : (وَكانَ
الصفحه ٨٤ : ، ويرى جهده البالغ في تشتيت صفوف
الأُمّة ، وشقِّ عصا المسلمين بالبهت وقول الزّور.
قال
في «الصِّراع
الصفحه ٩٢ : على وفق ما علم (١) وهو أصلٌ في منع الحاكم أن يحكم بعلمه ، وقد ذهب مالك في
القول المشهور عنه : أنّ
الصفحه ٩٣ : اعتبار ذلك الشرط فأين يسوغ العمل على وفقها؟ فالقول في ذلك :
إنّ الأُمور الجائزات أو المطلوبات التي فيها
الصفحه ٩٥ : (وَأُنَبِّئُكُمْ بِما
تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ)؟ «آل عمران ٤٩».
وهلّا كان من منه
قول عيسى
الصفحه ٩٨ : عليهمالسلام ، مثل قول الإمام أبي الحسن موسى الكاظم عليهالسلام مجيباً يحيى بن عبد الله بن الحسن لَمّا قاله
الصفحه ١٠٣ :
طعنه أبو لؤلؤة
فدخل عليه الناس ودخل كعب في جملتهم فقال : القول ما قال كعب.
وروي إنّ عيينة بن
حصن
الصفحه ١١٤ : ءة مدرسات الأُمّة
بفاحش القول وسوء الأدب وقبح العشرة وضدّ المداراة وبالشراسة والقحّة والشياص ،
هذه التعاليم