الصفحه ٤٣ : تصفّح كتب الشيعة فوجدها
خلاءً من ذكر آية صحيحة غير ملحونة؟ أم أراد أن يصمهم فافتعل لذلك خبراً؟ وهل يجد
الصفحه ٤٩ :
الإحنة حرَّفتها
عن موضعها وأوّلتها بما يشِّوه الشيعة الإماميّة.
أليس عاراً على
الرَّجل وقومه أن
الصفحه ٨٢ :
تشذّ الشيعة عن بقيّة المذاهب الإسلاميّة في هذا الموضوع بشيء من الشذوذ إلّا في
عدم عدّهم عمر بن الخطّاب
الصفحه ٩ : والكبشين ، حيث يدّعي أنّ شخصاً
من الشيعة الإمامية اسمه بيان كان يدّعي أنّ الله عناه بقوله : (هذا بَيانٌ
الصفحه ١٧ : رجلاً من فضلائهم ـ يعني الشيعة ـ ومن ذوي المناصب العالية في الدولة
الفارسيّة ، فوصلنا في البحث إلى قضيّة
الصفحه ٢٣ : الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْكاذِبُونَ) (٢).
٥
ـ قال : تذهب الشيعة تبعاً
الصفحه ٢٧ : ء
صدّيقون أزكياء لا يجترحون السيّئات ، إلّا أنَّ الشيعة لا توجب لهم العصمة.
وأمّا ما استند
إليه الرَّجل من
الصفحه ٢٩ : » (٤).
أيرى القصيميُّ
بعدُ أنَّ الشيعة قد انفردوا بما لم يقله أعلام قومه؟ أو رووا بحديث لم
يروه حفّاظ مذهبه
الصفحه ٣٢ : اللهِ تَبْدِيلاً) (١).
وأمّا ما أردفه في
الاستناد من كلام سيِّدنا الأمين في أعيان الشيعة ٣ ص ٦٥
الصفحه ٤٨ :
نعم ، عليُّ في
السّحاب كلمةٌ للشيعة تأسّياً بالنبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآله بالمعنى الذي مرّ في
الصفحه ٥٧ : ،
فيرى توقيعات بقيّة الأئمّة أيضاً مكذوبة على الأئمّة ، ويرى عصمتهم مزعومة للشيعة
فحسب ، إذ لم يجدها في
الصفحه ٦٨ :
الخلاف في تشخيصه
، فالشيعة ترى عليّاً أمير المؤمنين وأولاده الأئمَّة صلوات الله عليهم من
الصفحه ٨٤ : » ج ١ ص ١ : الأئمّة يوحى إليهم عند الشيعة ، قال في «الكافي» : كتب
الحسن بن العبّاس إلى الرِّضا يقول : ما الفرق بين
الصفحه ٨٦ : الملك دخلاً في حقيقة النبيِّ وحقيقة الرَّسول ، وهذا لا يُنازع فيه
أحدٌ من الناس ، فالشيعة يزعمون لفاطمة
الصفحه ١٠١ : الشيعة بأنَّ الأئمّة إذا شاءوا أن يعلموا شيئاً أعلمهم الله
إيَّاه ، كيف يتفرَّع عليه القول بأنَّ الأئمّة