الصفحه ٣٩ : : «أنا قسيم النار» ،
يعني أراد أنَّ الناس فريقان : فريقٌ معي فهم على هدى ، وفريقٌ عليَّ فهم على ضلال
الصفحه ٤٥ : تُعدُّ على عدد مَن كان يحسن الكتابة منهم قبل بروز الطبع ، وفيهم مَن يكتبه
اليوم تبرُّكاً به ، ففي أيّ
الصفحه ٤٧ :
أبي
بكر وعمر وعثمان ، أو يدلُّ على وجود عليٍّ في السحاب ، وأنَّ البرق تبسّمه ،
والرَّعد صوته كما
الصفحه ٥٦ :
والباحث إن أعطى
النصفة حقّها يجد في كتاب الله آياً تُعدُّ بالعشرات نزلت في عليّ أمير المؤمنين
الصفحه ٦٧ :
المحدَّث في الاسلام
أصفقت الأُمَّة
الإسلاميَّة على أنَّ في هذه الأُمَّة ـ لدة الأُمم السابقة
الصفحه ٧١ :
بالطامّات الكبرى كهذه وعدّوها فضيلة ، وعليهم إن عقلوا صالحهم إنكار مثل هذا
القول على عمر ، وفيه حطٌّ لمقام
الصفحه ٨٤ :
أن يتفعّى ويمين
ويأفك ، ويهتك ناموس المسلمين ، ويسلقهم بألسنة حداد ، ويفتري على آل البيت
وشيعتهم
الصفحه ٩٠ :
إِلَيْكَ) «يوسف ١٠٢».
وهذا العلم بالغيب
الخاصّ بالرُّسل دون غيرهم ينصُّ عليه بقوله تعالى
الصفحه ١٠١ : الشيعة بأنَّ الأئمّة إذا شاءوا أن يعلموا شيئاً أعلمهم الله
إيَّاه ، كيف يتفرَّع عليه القول بأنَّ الأئمّة
الصفحه ٩ :
، يحصل كلّ ذلك بشكل عقلائي ومؤدّب ، مُبتنى على أُسسٍ منطقيّة مُتعارفة عند
الكلاميين.
لكنك تجد بين
الحين
الصفحه ٢٦ : جميعاً مُحرَّمون على النّار ،
معصومون من كلِّ سوء. في الجزء الثاني صحيفة ٣٢٧ من كتاب منهاج الشريعة ، زعم
الصفحه ٢٨ : وذريَّتها على النار» (٢) ، فقال : «خاصٌّ بالحسن والحسين».
وما نقله
الأخباريّون عنه من توبيخه لأخيه زيد حين
الصفحه ٣٣ :
نصّه :
دلّت هذه الأحاديث
على عصمة أهل البيت من الذنوب والخطأ ، لمساواتهم فيها بالقرآن الثابت
الصفحه ٤٤ : ،
والتجويد والتلاوة شيعيَّان. ومن هنا يقول ابن خلكان في تاريخه في ترجمة عليِّ بن
الجهم ١ ص ٣٨ : كان مع
الصفحه ٥٨ : ، وكبرى. فمن أنواعها : أن يتَّفق
الرَّجل والمرأة المرغوب فيها على أن يدفع إليها شيئاً من المال أو من