الصفحه ١٩٩ : مشددة موضع في قول مطير بن
الأشيم :
تطاول ليلي بالأرس فلم أنم
كأني أسوم العين
الصفحه ٢٠٩ :
أخرى مع بقاء الصورة ، ولا خفاء في أن القول بالمزاج بالمعنى المذكور (١). أعني حدوث كيفية متوسطة متشابهة
الصفحه ٢١٣ : الصورة الجسمية لقوة فيه قابلة للصور وليس له في
ذاته صورة تخص إلا معنى القوة ، ومعنى قولي لها هي جوهر ، هو
الصفحه ٢٢٥ : بسط القول فيها بسامراء قال
أبو عثمان المازني. قال لي الواثق كيف ينسب رجل إلى سرّ من رأى ..؟ فقلت
الصفحه ٢٤٤ : والتحميض : الاقلال
من الشيء يقال : حمض لنا فلان في القرى أي قلّل ، وأما قول الاعلب العجلي : لا
يحسن التحميض
الصفحه ٢٤٩ : ، والقول بأن عدم السيلان لمانع ليس بقادح ضعيف.
[قال (ثم يتشبه به)
لونا ، وقواما ،
ومزاجا ، والتصاقا
الصفحه ٢٥٣ :
قوله وقد يقال :
إشارة إلى ما ذكره الإمام من أن فعل النامية إيراد الغذاء إلى العضو ، وتشبيهه به
الصفحه ٢٦٣ :
على النطفة أربعة أشهر بعث الله إليها ملكا فنفخ فيها الروح في ظلمات ثلاث فذلك
قوله (ثم أنشأناه خلقا آخر
الصفحه ٢٧٠ : من توابع الحياة ، وللأفلاك حياة ، لكون حركاتها
نفسانية ، فيكون لها شعور ولمس بالضرورة. والقول بأنها
الصفحه ٢٨٦ : .
والتبصير : التعريف والايضاح ، والمبصرة
: المضيئة ومنه قوله تعالى : (فَلَمَّا
جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً
الصفحه ٢٨٧ : قوله تعالى : (حَتَّى
إِذَا ادَّارَكُوا فِيها جَمِيعاً)
والدريكة : الطريدة.
(٣) في (ب) فوجد بدلا
من
الصفحه ٣٢٢ : ، أو بزوال
الواحد ، وحصول الكثير ، وهو قول بالحدوث ولا إلى الثاني لأن تمايزها إما بذواتها
فينحصر كل في
الصفحه ٣٢٨ : تعالى علوا كبيرا].
يعني أن القول
بالتناسخ في الجملة ، أي تعلق بعض النفوس بأبدان أخر في الدنيا ، محكى
الصفحه ٣٤٤ : ، والعمل بها على
ما ذهب إليه أهل التحقيق من أن الحكمة المشار إليها في قوله تعالى : (وَمَنْ يُؤْتَ
الصفحه ٣٥٣ :
وَالطَّيْرَ) (١) وقوله تعالى حكاية عن الهدهد (أَحَطْتُ بِما لَمْ
تُحِطْ بِهِ) (٢) الآية وحكاية عن