الصفحه ٧١ : جنس الجوهر ، فكيف يصح القول بأن الجسمية طبيعة نوعية؟ ثم
أي حاجة إلى ذلك في إثبات المطلوب. ومعلوم أن
الصفحه ٧٢ : الأحياز ضرورة وهو تخصيص بلا مخصص ، ورد بمنع انحصار
المخصص في الصورة].
من فروع القول
بالهيولى أنها تمتنع
الصفحه ٧٨ : ، ومبناه على
امتناع تقوم الجسم بعرض قائم بجزئيه (٢) ، أو بجوهر غير حال في مادته].
من تفاريع القول
الصفحه ٨٤ : جنس بعيد ثم قال :
وقول النظام
يتخلفها لتخالف خواصها إنما يوجب تخالف الأنواع ، لا تخالف المفهوم من
الصفحه ٨٦ :
دون مجرد الإمكان.
وقد يستدل بنحو
قوله تعالى (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (١). (كُلُّ مَنْ
الصفحه ٨٧ : ء واحدا
يكفي لإفناء كل الأجسام ، وزعم بعضهم أن قول النظام بعدم بقاء الأجسام مبني على أن
الجسم عنده مجموع
الصفحه ٨٩ : وجد. وجعل
صاحب المواقف (٤) إثبات الحيز الطبيعي من فروع القول بالهيولى (٥) نظرا إلى أن القائلين بالجز
الصفحه ٩٣ : الجسمي هو المتحقق بلا نزاع بخلاف الخلاء.
ونقل القول بلا
تناهي الأبعاد عن حكماء الهند ، وجمع من
الصفحه ٩٦ : ان
المادة امتداد لزمك القول أن الخلاء المطلق متناقض ومحال.
ويطلق الخلاء عند بعضهم على الامتداد
الصفحه ١٣٤ : : خلو المكان من كل شيء فإذا قلت مع ديكارت مثلا : إن المادة امتداد لزمك
القول: ان الخلاء المطلق متناقض
الصفحه ١٤١ : بمقدار الحركة الخاصة للشمس من المغرب إلى المشرق.
القول بأن الفلك التاسع يحرك الأفلاك الثمانية
[قال
الصفحه ١٥٤ :
الشمال (١) رأسا لأنه أشرف من قبل ظهور القطب الشمالي ، وميل المساكن
إليه ، وكثرة الكواكب فيه. قوله
الصفحه ١٧٤ : واذا جمعت المبادي البسيطة ، وألفت منها نتائج مركبة كان تركيبك
عقليا ، وفي قول (ديكارت) ان أرتب افكاري
الصفحه ١٨٦ : الوجود العيني والدليل
على ذلك قول الجرجاني : الأنية هي تحقق الوجود العيني من حيث مرتبته الذاتية.
الصفحه ١٩٥ : : جبال الموج للسلامة في حق نوح
والهلكة في حق المشركين من قوله قال تعالى : «وهي تجري ـ