الصفحه ٣٢٧ : وخنازير ، ومن رد النفوس إلى الأبدان المحشورة فليس من المتنازع في شيء].
قد يتوهم أن من
شريعتنا القول
الصفحه ٣٣٠ :
الحيوانات ، وفي
قوله تعالى (كُونُوا قِرَدَةً
خاسِئِينَ) (١) أي بعد المفارقة. وفي قوله تعالى
الصفحه ٣٦١ : (النوع)
(٣) الشوب : الخلط ،
وقد شبت الشيء أشوبه فهو مشوب وقول الشاعر :
سيكفيك ضرب القوم لحم
الصفحه ٣٦٧ : ، ونفسانية ، بحسب كل عضو ، وعلى
هذا يحمل قوله تعالى (يَوْمَ يَقُومُ
الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا
الصفحه ٣٧٠ : يقتضي
حفظ التركيب عند الانحلال والتشكل بالأشكال ، وأما على القول بالقادر المختار فلا
إشكال].
إشارة إلى
الصفحه ٣٧١ :
وحاصل الجواب منع
الملازمات. أما على القول باستناد الممكنات إلى القادر المختار فظاهر لجواز أن
تخلق
الصفحه ٣٢ : الكرة على
ذلك السطح ظهر كون سطحها من أجزاء لا تتجزأ ، وبه يتم المقصود ، والقول بامتناع
الكرة أو السطح أو
الصفحه ٣٤ : فائدته أن القول لم يجب التصديق به
بل يعطيك أيضا مع ذلك علة اجتماع طرفي النتيجة في الوجود.
راجع النجاة
الصفحه ٣٩ : ، فامتناع كونه غير متناهي العدد معلوم بالضرورة ، والقول به ضلال عن طريق
الحق ، بخلاف قبوله الانقسام إلى غير
الصفحه ٤٣ :
تفاوت الحركتين دليل على نفي الجزء
الذي لا يتجزأ
قوله (ومنها)
[ما يبتنى على أن
ليس البط
الصفحه ٥٢ : اختلاف طبيعة ، وعلى هذا ينبغي أن يحمل قول من
قال إن القسمة بأنواعها تحدث في المقسوم اثنينية تساوي طباع كل
الصفحه ٥٨ : . ومذهب الكثرة هو القول أن موجودات العالم ليست
مجرد أعراض أو ظواهر لحقيقة واحدة مطلقة وإنما هي جواهر شخصية
الصفحه ٦٦ : اسم للتحيز والجرم الموجب للتكاثف بانضمام الأمثال
على أن المنقول عن الجبائي خلافه].
من فروع القول
الصفحه ٦٧ : ، وقيل : المربع لأنه الذي يمكن تركب الجسم منه بلا فرج ،
وهذا قول الأكثرين. قال الإمام : والحق أنهم شبهوه
الصفحه ٦٨ : ، فذهب الأكثرون إلى أنها كرات لبساطتها ، والتزموا القول بالخلاء وقيل :
مكعبات وقيل : مثلثات ، وقيل