الصفحه ١١٠ : بأن حقيقة الحركة هي التغير من حال إلى (٤) حال. فالمسبوقية المنافية للأزلية من لوازم ماهيتها.
وثانيا
الصفحه ١١٢ : في
الأزمنة المقررة الماضية ، بحيث لا يكون له بداية ، كما أن حقيقة الأبدية هو
الاستمرار في الأزمنة
الصفحه ١٢٥ : ، اما اللزوم فظاهر ،
وأما حقيقة الملزوم ، ولأنه لو كالزمان حادثا أي مسبوقا بالعدم
الصفحه ١٣٠ :
موجبا لا مختارا ، وأن الواحد لا يصدر عنه إلا الواحد ، أو لم تثبت صحتها ، مثل
كون الأجسام مختلفة بالحقيقة
الصفحه ١٣٢ : يلاقي بأحد طرفيه شيئا غير ما يلاقيه
بالطرف الآخر مع تساويهما في الحقيقة ، فيجوز أن يلاقي ذلك الشي
الصفحه ١٣٥ : . فإن العنصر إنما يطلب بالطبع حيزه
لا جهته بأن يصل إلى الجسم المشتمل على حقيقة الجهة ، بل لا يكون ذلك
الصفحه ١٤٢ : على ما سيجيء إن شاء الله
تعالى فإنه جزء منه (٣) على الحقيقة.
فلك الثوابت تحت الفلك التاسع
[قال
الصفحه ١٦٢ :
، والخفي منه. فإن اعتبرت بالنسبة إلى مركز الأرض فأفق حقيقي ، والدائرة عظيمة ،
أو إلى وجه (٢) الأرض ، فأفق
الصفحه ١٨٤ :
بالتقريب ، وأما
الكرية بحسب الحقيقة ، فيقدح فيها أقل من ذلك ، لأنها لا تقبل الشدة والضعف ، لأن
الصفحه ١٨٥ : نسبة واحدة
بحسب البقاع ، وكأنه تحدث ، وإلا فبعد تسليم انتفاء سبب آخر لا يفيد حقيقة
الاستدارة والتوسط
الصفحه ١٨٨ : دون الحقيقة ، ولا محيص (١) إلا بالرجوع إلى أن ذلك تحدس كما في استضاءة القمر بالشمس.
(القسم الثالث
الصفحه ١٩١ :
حتى يصادم الفلك حقيقة ، وقد يكون تموج الهواء لتخلخل يقع في جانب منه ، فيدفع ما
يجاوره ، وهكذا إلى أن
الصفحه ٢٠٦ : بفاعلية الصورة تجوز ، والحقيقة أن الصور والكيفيات معدات لفيضان
الكيفية المتوسطة من المبدأ المفارق بطريق
الصفحه ٢٠٨ : (٢) أي تساويه في الحقيقة النوعية من غير تفاوت إلا بالمحل ،
حتى أن الجزء الناري ، كالجزء المائي في الحرارة
الصفحه ٢١٤ : هذا الانحصار وهم إذ ربما يكون جميع (٤) ذلك أحد الأقسام الثمانية للخارج عن هذا الاعتدال ، أعني
الحقيقي