الصفحه ٢٠ : جنسا أو فصلا
للماهية الحقيقية ، (وأورد صاحب المواقف بعد نقل هذه الأجوبة كلاما قليل الجدوى
جدا
الصفحه ٢٢ : الفردة والتأليف قريب من القول
بكونه من الهيولي والصورة].
ذكروا في ضبط
مذاهب القوم في تحقيق حقيقة الجسم
الصفحه ٢٣ : الأعراض ، من
الألوان ، والطعوم ، والروائح ، وغير ذلك ، فضروري البطلان. والذي يعتبر به من
المذاهب في حقيقة
الصفحه ٢٧ : ، وحاصله (٣) أنه لا امتناع في اتصاف الأجزاء الفرضية بالصفات الحقيقية
، كالضوء والظلام في القمر ، فضلا من
الصفحه ٢٨ : انقسام النقطة. وكقولهم : إذا وضعنا كرة حقيقية على سطح مستو إن قام خط على
خط كانت المماسة بما لا ينقسم
الصفحه ٣٧ : لخصناه من
كتبهم أن مثل الأكوان ، والاعتقادات ، والآلام ، واللذات ، وما أشبه ذلك أعراض لا
دخل لها في حقيقة
الصفحه ٣٨ :
من أنه لا محيص لمن يقول بتجانس (١) الجواهر عن أن يجعل جملة من الأعراض داخلة في حقيقة الجسم
، ليكون
الصفحه ٤١ : ، وشيء آخر مماسا لشيء من ذاك ، إذ لو ماس أحدهما بالكلية لكان
عليه لا على الملتقى ، وأما بيان حقيقة
الصفحه ٥٤ : ، كالشمعة التي
تجعل تارة مدورا وتارة مكعبا ، وتارة صفحة رقيقة إلى غير ذلك. وزعموا أن حقيقة
الجسم لا تعقل
الصفحه ٥٧ :
الآنية للجسم موقوفا تعقل حقيقة الجسم على تعقله مما لم يشك فيه عاقل ، ولم ينكره
أحد إلا ما نسب إلى البعض
الصفحه ٥٨ : ترجع الى حقيقة واحدة ، ولا يجوز التعدد.
(٢) سقط من (ب) لفظ (ضرورة)
(٣) سقط من (أ) لفظ (له)
الصفحه ٥٩ : ، بل إن فيه جزءا باقيا بعينه هو القابل بالحقيقة له وللاتصال الذي
يقابله ، أما عدم الزوال بالكلية
الصفحه ٦٢ : أريد ما يفهمه العقلاء من هذين اللفظين ، فلا نسلم
أنه جوهر بل عرض ، ودعوى كونه جزءا من حقيقة الجسم
الصفحه ٨٤ : ، والمشتمل عليها ، فيعم الطبيعي
والتعليمي ، ومنشأ هذا التوهم استبعاد أن يذهب عاقل إلى أن الماء والنار حقيقة
الصفحه ١٠٤ : ، وذلك لأن كلا من المتحرك والحركة منقسم ، فلا
تقع حقيقة إلا في منقسم ، والجهة لا تقبل الانقسام. أعني في