الصفحه ٣٢ : كرة حقيقية على سطح حقيقي مماسة بجزء لا يقبل الانقسام وإلا
لكان في سطح الكرة خط مستقيم أو سطح مستو فلا
الصفحه ١٨٣ : ء صرفا.
[قال (وهي)
مع الماء بمنزلة
كرة واحدة (٣) ، وليست الأرض على حقيقة (٤) الاستدارة ، لما فيها من
الصفحه ٢١٣ :
بين حقيقة المزاج
، وكيفية حصوله. وهذا بيان أقسامه بحسب الاعتدال الحقيقي ، أو الفرضي ، والخارج
عنه
الصفحه ٢١٦ :
أحدهما : أقربهما
إلى الاعتدال الحقيقي ، وكذا للتركي (١) بالنسبة إلى سائر الأصناف، وإلى أفراده
الصفحه ٥٥ :
في الجهات ، فليس
هو خارجا عن حقيقة الجسم بل عند أفلاطون وأشياعه نفس الجسم ، ويقبل الانفصال لذاته
الصفحه ٦٣ : أفراد الطبيعة الواحدة الحالة إنما يكون بحسب المحل ، وهذا مدفوع
بأنهما متميزان بالحقيقة مع أن محل العرضي
الصفحه ٦٩ : الأعراض عندنا
إلى قدرة المختار ، وعندهم إلى اختلاف الأشكال ، فلا حاجة إلى جعل بعض الأعراض
داخلة في حقيقة
الصفحه ٨٠ : بعد تسليم اختلاف الأجسام بالحقيقة ، وكون
الآثار صادرة عنها ، وكون هيوليتها متفقة للحقيقة ، وكذا صورها
الصفحه ٨٨ : تكون احداها هي الأخيرة.
ويقال للعدد الحقيقي إنه متناه إذا كان
أقل من عدد صحيح متناه ، ويقال للمقدار
الصفحه ٢١٩ : الرطوبة مع اليبوسة.
وبالجملة يكون
الحاصل من المجموع قريبا من الاعتدال الحقيقي. ثم لا خفاء في أنه ليس
الصفحه ٢٣٥ : ، يعسر التمييز بينه وبين ذلك الجوهر في
بادئ النظر ، وإنما الكلام في عمل حقيقة ذلك الجوهر.
[قال (واتفقوا
الصفحه ٦ : الجوهر الفرد ، وتجرد العقل والنفس ، وتحقق جوهرين حال
ومحل هما حقيقة الجسم ونحو ذلك من قواعدهم ، وإلا
الصفحه ١٦ : تارة
إلى أن المراد بالأبعاد تلك الامتدادات الآخذة في الجهات على ما هو حقيقة الجسم
التعليمي. أعني الكمية
الصفحه ١٨ : حقيقة الجسم بالأبعاد المفروضة غير
معقول. وأما التمسك بأن تركب الجسم إنما هو من الهيولي والصورة لا من
الصفحه ١٩ : يصلح
جزءا للماهية الحقيقية ، وعدم الاحتياج إلى الموضوع عدمي لا يصلح ذاتيا للموجود ،
لا يقال جميع