الصفحه ٢٠٢ : الملموسة لكفي وحسن التحديد.
وعبارة ابن سينا
في القانون (٣) ، خارج عن القانون جدا ، وذلك أنه قال
الصفحه ٢٢٢ : (واختلفوا في
أعدل البقاع) (٧)
بحسب أوضاع
العلويات : فقال ابن سينا. خط الاستواء لتشابه أحوالهم في البرد
الصفحه ٢٢٤ : أعدل
الأصناف بالنظر إلى أوضاع العلويات. فقال ابن سينا : سكان خط الاستواء ، أي الموضع
الموازي لمعدل
الصفحه ٢٣٢ : ابن سينا إلى أنه لم
يظهر له إمكانه فضلا عن الوقوع ، لأن الفصول الذاتية التي بها تصير هذه الأجساد
الصفحه ٢٣٨ : على وسط مدينة يقال لها جيهان فنسبه الناس إليها وقالوا جيحون على
عادتهم في قلب الالفاظ.
وقال ابن
الصفحه ٢٥٧ :
نقل عن ابن سينا : أن القوة المولدة يخدمها القوتان اللتان إحداهما المفصلة ،
والأخرى المصورة.
والثالث
الصفحه ٢٥٩ : لسائر الأجزاء. ونقل ابن
سينا : أن الجامع نفس الأبوين ، والحافظ للاجتماع أولا القوة المصورة لذلك البدن
الصفحه ٢٦٥ : المفهوم دون الحقيقة
، للقطع بأن غاذية الحيوان ، تخالف بالنوع غاذية النبات ، بل صرح ابن سينا. بأن
غاذية كل
الصفحه ٢٦٩ : رفع الضار ، وجلب النافع.
واللامسة (٢) للحيوان في محل الضرورة ، كالغاذية للنبات.
قال ابن سينا :
أول
الصفحه ٢٨٣ : ابن سينا ، وإلا فهو باطل قطعا.
أما إذا أريد حقيقة الشعاع الذي هو من قبيل الأعراض فظاهر ، وإن أريد جسم
الصفحه ٢٩٥ : والمعاني
، فيمكنها الأخذ منهما بسهولة.
[قال (وتردد ابن
سينا)
في تعدد الوهمية
والمتخيلة].
يشير إلى ما
الصفحه ٢٩٨ : أبو حنيفة رحمهالله
وهو ان يجني العبد على الحر. وقال ابن أبي ليلى : هو أن يجني الحر على عبد.
(٢) في
الصفحه ٣٠٤ : مسنده حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الله ـ هو ابن
مسعود ـ رضي الله عنه. قال
الصفحه ٣٠٨ : ،
والترمذي في التفسير سورة ٣ ، ١٩ وابن ماجه في الجنائز ٤ والجهاد ١٦ وأحمد بن حنبل
في المسند ٦ : ٣٨٦.
الصفحه ٣١١ :
:
ورثتم قناة الملك غير كلالة
عن ابن مناف عبد شمس وهاشم
والاكليل : شبه عصابة تزين