الصفحه ٩٤ : من مقدمتين إحداهما شرطية والأخرى وضع أو رفع لأحد جزأيهما (ابن سينا
النجاة ص ٧٧) مثل قولنا : إن كان
الصفحه ٩٧ : بينهما إلى غير النهاية.
واعترض عليه ابن
سينا (١) بأن اللازم منه ازدياد البعد إلى غير النهاية ، بمعنى
الصفحه ١٠٠ : ، ومنها الموجود الغني عن محل يحل فيه.
قال ابن سينا : الجوهر هو كل ما وجود
ذاته ليس في موضوع أي في محل
الصفحه ١٠٣ : واحد.
ج ـ الحركة كمال أول لما بالقوة من جهة
ما هو بالقوة (ابن سينا رسالة الحدود).
الصفحه ١٠٨ : الآخر كان الأول نوعا ، والثاني جنسا وكان الثاني
أعم من الأول.
قال ابن سينا : الجنس هو المقول على
الصفحه ١٠٩ : الموجود الذي ليس
لوجوده ابتداء ويرادفه الأول قال ابن سينا : يقال قديم للشيء اما بحسب ذاته ، وإما
بحسب
الصفحه ١٢٠ : .
قال ابن سينا : الجوهر هو كل ما وجود
ذاته ليس في موضوع اي في محل قريب قد قام بنفسه دونه لا بتقويمه
الصفحه ١٢٤ : غير منكفة عن صورة ما.
__________________
ـ قال ابن سينا
والامكان إما أن يعني به ما يلازم سلب ضرورة
الصفحه ١٢٨ : المعنى الثاني هو الذي أشار إليه ابن سينا في قوله :
وأما الفصل فهو الكلي الذاتي الذي يقال على نوع تحت جنس
الصفحه ١٣٩ : ويشتمل عليها كتاب
المجسطي (رسالة ابن سينا في أقسام العلوم العقلية تسع رسائل في الحكمة والطبيعيات
الرسالة
الصفحه ١٥٦ : . قال ابن سينا : الحدس حركة
الى إصابة الحد الأوسط إذا وضع المطلوب أو إصابة الحد الاكبر اذا اصيب الأوسط
الصفحه ١٥٩ : اصطلح عليه الفلاسفة
القدماء مأخوذ من معنى السرعة في السير. قال ابن سينا : الحدس حركة الى إصابة الحد
الصفحه ١٧٢ : الخوارزمي : الاستقراء هو تعرف الشيء
الكلي بجميع أشخاصه (مفاتيح العلوم ص ٩١) وقال ابن سينا : الاستقراء هو
الصفحه ١٨٥ : مرادفة للامهات ،
والمواد والأركان والاسطقسات ، قال ابن سينا : العنصر : اسم للأصل الأول في
الموضوعات
الصفحه ١٩٤ : ، فليس له مع الأحمر والأرجواني كثير
مناسبة.
واعترف ابن سينا
بعدم الاطلاع على سبب اختلاف هذه الألوان