الصفحه ١٠٨ : من الفلاسفة ، واختلفوا
في تلك الذات التي ادعوا قدمها أنها جسم أو ليست بجسم ، وعلى تقدير الجسمية أنها
الصفحه ١٢٥ :
دليل رابع على قدم العالم
والرد عليه
[قال (الرابع)
الرابع أن الزمان (١) قديم ، لأن سبق العدم
الصفحه ١٤٧ :
المبحث الثالث
توهمهم الدوائر المتقاطعة على قطبي البرج
[قال (المبحث الثالث)
توهموا ست دوائر
الصفحه ١٥٩ :
فوق الأرض على
ظلامه الأصلي كلا أو بعضا ، وذلك هو الخسوف الكلي أو الجزئي وأما إذا كان عرضه عن
منطقة
الصفحه ٢٣٦ :
الذهب ، لا تبقى
على صورها لكونها تابعة للمزاج المنعدم (١) عند تصغر الأجزاء جدا. فالتركيب المفضى
الصفحه ٢٤٣ :
حركة صاعدة كما في
البهائم والإنسان المعلق برجليه ، فإنها قسرية لكونها على خلاف الطبع وعدم الشعور
الصفحه ٢٤٦ : الغذاء ، وهو باق على طبيعته
وأجزائه الصالحة وغير الصالحة ، وعلى كثرته (٣) الواردة على المعدة ، باختيار
الصفحه ٢٥٠ :
واعترض (١) بأنها حينئذ لا تكون على مزاج العضو لما فيها من زيادة
مائية لا بدّ من(٢) تحللها. وردّ
الصفحه ٢٥٣ : من المتحلل (١). ولا شك أن القادر على الشيء ، قادر على مثله ، والجزء
الزائد مشابه للأصل ، فإذا قويت
الصفحه ٢٨٢ : الكبرى ، أعظم من الذي في الصغرى ، وهذا إنما يستقيم إذا جعلنا موضع
الإبصار هو الزاوية على ما هو رأي
الصفحه ٢٨٧ :
قلنا : نعم. بمعنى
أنه ليس الآلية (١) الأولية المختصة].
هي أيضا على حسب
ما وجدناه خمس. وإن احتمل
الصفحه ٢٩٦ :
[قال (واقتصر
الأطباء) :
على الخيال
والمفكرة والذاكرة].
لما كان نظرهم
مقصورا على حفظ صحة القوى
الصفحه ٣٠٤ : من المسلمين ، أنها جوهر مجرد متصرف في البدن ،
متعلق أولا بروح قلبي ، يسري في البدن ، فيفيض على الأعضا
الصفحه ٣٠٧ : هذا
الكلام ، أنه لشدة تعلقها بالبدن ، واستغراقها في أحواله غفل فيحكم عليها بما هو
من خواص الأجسام على
الصفحه ٣٣٣ :
المبحث الرابع
[قال (المبحث الرابع)
:
مدرك الجزئيات
عندنا النفس ، لأنها تحكم بالكلي على الجزئي