الصفحه ٣٠٨ :
وأمثال ذلك ، ولا
خفاء في احتمال التأويل ، وكونها على طريق التمثيل ، ولهذا تمسك بها القائلون
بتجرد
الصفحه ٣٢٤ :
بأن ليس معها في
هذا البدن تدبر آخر ، ولا لها تدبير في بدن آخر. فهما على التعادل (١) ليس لبدن نفسان
الصفحه ٣٢٦ :
البتة ، وعلى
الفور ، وأما إذا كان جائزا أو لازما ، ولو بعد حين فلا لجواز أن لا تنتقل نفوس
الهالكين
الصفحه ٣٤٦ : غضبية هي مبدأ الإقدام على الأهوال ، والشوق الى
التسلط والترفع ، وتسمى القوة السبعية ، والنفوس اللوامة
الصفحه ٦ : ].
قد سبق تعريف
الجوهر على رأي المتكلمين والحكماء ، وهذا المقصد مرتب على مقدمة لتقسيمه ، وما
يتعلق بذلك
الصفحه ٤٣ :
تفاوت الحركتين دليل على نفي الجزء
الذي لا يتجزأ
قوله (ومنها)
[ما يبتنى على أن
ليس البط
الصفحه ٤٥ :
الحبل الأول على طرفه المشدود في الخشبة ، ثم جررناه من البئر ، فيكون ابتداء حركة
الكلاب من الوسط والدلو
الصفحه ٤٦ : أقل فيلزم الانقسام].
أي ومن تلك الطرق
ما يبتنى على أصول هندسية لا سبيل إلى إثباتها ، إلا على تقدير
الصفحه ٥٣ :
الخارج من غير تأد إلى الافتراق يحمل على أنه لأمر في الخارج ، وما ذكر في منطق
الشفاء من أنه انفصال بالفعل
الصفحه ٦٧ : ؟ فأنكره الأشعري ، وأثبته أكثر المعتزلة ، كذا ذكره
الإمام ، ونقل الآمدي اتفاق الكل على نفيه لاقتضائه محيطا
الصفحه ٨٤ : الفلكي والعنصري (١) بما لهما من الأقسام ، ومورد القسمة مشترك ، وبأن الأجسام
يلتبس بعضها ببعض على تقدير
الصفحه ٨٥ :
لكونها حادثة على
ما سيأتي ، ولقوله تعالى (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) وهلاك البسيط لا
الصفحه ٩٤ : لم ينقطع الخط بالفعل.
وفيما أوردنا من
تقرير البرهان (١) إشارة إلى دفع اعتراضات تورد عليه فمنها منع
الصفحه ٩٦ : البعد بينهما على نسبة زيادة امتدادهما بحيث توجد كل زيادة مع المزيد
عليه في بعد ، فلو امتدا إلى غير
الصفحه ١٠١ : مقاطع لخط آخر غير متناه ، وأن تتحرك تلك الكرة
على نفسها ، فبالضرورة يصير الخط الخارج من مركزها بعد