الصفحه ٧٥ : كانت طبيعة الكل والجزء واحدة
، مع أن الجزء ليس على شكل الكل ومقداره.
وأجيب عن الأول
بوجهين :
أحدهما
الصفحه ٨٣ : تختلف إلا بالعوارض ، ويجوز على كل ما يجوز على الآخر ،
ويبتني على ذلك استناد اختلاف العوارض إلى القادر
الصفحه ١٧٨ : ء ، والثاني بين الهواء والأرض ، أو بواسطتين ،
فيقع ازدواج واحد هو بين النار والأرض ، ويشتمل كل ازدواج على
الصفحه ٣٣٠ : (وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى
وُجُوهِهِمْ) (٢) أي على صور الحيوانات المنتكسة الرءوس إلى غير ذلك من
الصفحه ٨ : الصفة التي يكون عليها الشيء كما في قولنا
: إن الله خلق آدم على صورته. والصورة هي النوع يقال : هذا الأمر
الصفحه ٢٨ :
الباري تعالى
للأشياء ، على أن ما ذكروا لو تم فإنما يدل على تناهي الانقسامات لا على حصول
الأجزا
الصفحه ٣٤ :
كما أن الطفرة خيال].
احتج القائلون
بالجزء على أن أجزاء الجسم متناهية نفيا لقول النظام لوجوه
الصفحه ٤٠ : .
الرابع : أنه إذا أشرقت الشمس على صفحة من الأجزاء ، فالوجه المضيء المقابل غير الآخر.
الخامس : إذا وقع جز
الصفحه ١٢٧ : الاعتبار وبهذا يظهر الجواب عما قيل :
إن لم يتقدم وجود الصانع على وجود العالم بقدر غير متناه ، لزم حدوث
الصفحه ١٣٥ :
على كون النار خفيفة على الإطلاق بمعنى أنها تطلب جهة الفوق ، مع أنها لا تطلب إلا
مقعر فلك القمر ، ربما
الصفحه ٢١٠ : على التدريج ، وليس ذلك في نفس الصورة لأن وجودها وعدمها دفعي.
فتعين أن يكون في
الكيفية ، بأن تتغير
الصفحه ٢١٨ :
به من أمزجة أفراد
ذلك الصنف (١) ، وهو المزاج الذي يجب أن يكون زيد عليه ، ليكون موجودا
حيا صحيحا
الصفحه ٢٧٨ : ،
ولا يمتنع اختلافهما في المقدار ، أو بخروج الشعاع على هيئة مخروط مصمت ، أو مؤتلف
من خطوط مجتمعة ، فيما
الصفحه ٣٦٩ :
المعاصي واللذات ،
وإنساء منافع الطاعات ، وما أشبه ذلك على ما قال الله تعالى حكاية عن الشيطان
الصفحه ١٥ :
الذي يمكن أن يفرض
فيه أبعاد ثلاثة ، وزاد بعضهم قيد التقاطع على زوايا قائمة. ومعنى ذلك أنه إذا قام