الصفحه ٢٧٧ :
إشارة إلى دفع
إشكالين :
أحدهما : أن
الهواء المتموج يمتنع أن يبقى على هيئته ، من تقصيعات الحروف
الصفحه ١٤٨ : ،
فتوهموا على كل واحد من ربعين متلاصقين منها نقطتين ، بعد كل منهما عن الأخرى كبعد
الأخرى عن أقرب طرفي الربع
الصفحه ١٦٥ : سموها الأقاليم (٣) السبعة].
لما لم يكن على خط
الاستواء وما يدانيه شمالا وجنوبا عمارة وافرة لفرط
الصفحه ١٩٩ : من الكواكب ذوات الأذناب ما يبقى عدة شهور ،
ويكون لها حركات طولية وعرضية إلى غير ذلك من الأمور الغريبة
الصفحه ٣٤٨ : للنفس تأثيرا في
البدن كما للجواهر العالية المجردة في عالم الكون والفساد ، وليس اقتصار تأثيرها
على بدنها
الصفحه ٣٤٧ : ، فالعزائم ، أو بالأجرام الفلكية ، فدعوة الكواكب ، أو
بتمزيج القوى السماوية بالأرضية ، فالطلسمات ، أو بالخواص
الصفحه ٤١ : تماست ثلاثة أجزاء على الترتيب بأن يكون واحد منها بين اثنين ،
فالوسطائي إما أن يمنع الآخرين عن التلاقي
الصفحه ١٨٦ : عليه. واستدلوا على ذلك بحسب النظر التعليمي بأدلة مذكورة في كتب الهيئة تفيد
الآنية (١) ، وبحسب المنظر
الصفحه ١٠٠ :
ولا محالة يكون
ذلك بانقطاع الناقص ، ويلزم منه (١) انقطاع التام لأنه لا يزيد عليه إلا بذراع ، وقد
الصفحه ١٧٢ :
الهواء (١) ، وبارد رطب هو الماء وبارد يابس هو) (٢) الأرض ، وبنوا طرق الحصر على هذه الكيفيات الأربع
الصفحه ٣٢٥ : العلة القديمة يتوقف على حصول
الاستعداد في القابل. أعني البدن. وذلك بحصول المزاج الصالح ، وعند حصول
الصفحه ٣٥٦ : . فالمحل. إما معلول للعلة الأولى. أعني الواجب فيلزم
صدور الكثير. أعني العرض ، والمحل من الواحد الحقيقي
الصفحه ١٣ :
بالطول والعرض
والعمق. بأن المراد قبول تلك الأبعاد وإمكانها ، وهذه خاصة شاملة لازمة على أن ما
ذكر
الصفحه ١٥٠ : من المشرق إلى المغرب كمدير عطارد ، وعلى غير
منطقة العالم ، ومنطقة البروج ، وأقطابها تسع وخمسون دقيقة
الصفحه ٥١ : الطبع
بزعمهم جاز على كلّ ما جاز على الكل بحسب الذات ، وإن امتنع بعارض تشخص أو غيره].
يشير إلى إبطال ما