الصفحه ٣١٥ : الأطول على الأقصر ، ولا قسرية لأنها إنما تكون على خلاف الطبع
، فحيث لا طبع فلا قسر ، وعلى وفق القاسر فلا
الصفحه ٣٣٧ :
والجواب : أن تعلقها
بالبدن شوقي (١) طبيعي بمقتضى المناسبة لا إرادي ليتوقف على تصور البدن
بعينه
الصفحه ٣٥٥ : الإيجاد ، وإلا لكان عقلا.
الثاني : علة أول الأجسام يلزم أن تشتمل على الكثرة لئلا يتعدد أثر الواحد
الصفحه ٣٦٦ : ، وبعضهم على
أن النفوس البشرية بعد المفارقة إن كانت خيرة ، فالجن ، وإن كانت شريرة فالشياطين].
جعل هذا من
الصفحه ١٠ :
وردّ الأول بأنه
غلط من جهة اشتراك لفظ الموضوع بين المحكوم عليه في القضية وبين المحل المقوم
للحال
الصفحه ٣١ : على المسافة ، بمعنى أن كل جزء منها على جزء منها ثبت في المسافة
جزء غير منقسم (٣) ، لامتناع انطباق غير
الصفحه ٣٥ : ، ولا يخفى أن هذا الوجه جار فيما إذا كانت الأجزاء متناهية ، وأن الوجوه
الثلاثة إنما تنتهض على من يقول
الصفحه ٥٨ : متصلا في ذاته وإلا منفصلا ، بل يتوارد عليه الاتصال والانفصال وهو هو
بعينه في الحالين يصير واحدا متصلا
الصفحه ٦٠ :
كل مادة تستدعي
صورة على حدة ، أو غير موجودتين ، فيلزم أن يكون انفصال الجسم انعداما له بالكلية
لا
الصفحه ٨٦ : عَلَيْها
فانٍ) (٢).
وغير ذلك من
العمومات مع القطع بأن الهلاك والفناء في المركبات ، وإن جاز أن يكون
الصفحه ٨٨ :
لأنه متناه على ما
سيجيء وكل متناه (١) فله شكل إذ لا معنى له سوى هيئة إحاطة النهاية بالجسم ،
وأما
الصفحه ١٠٣ :
فإن قيل : الأولان لا يفيدان سوى أن وراء العالم أمرا له تحقق ما من غير دلالة على
أنه جسم أو بعد
الصفحه ١١٣ : يقرر زمان إلا وفيه شيء من جزئيات
الحركة ، وهذا معنى كون ماهية الحركة أزلية. وحينئذ يرد المنع على الكبرى
الصفحه ١١٤ : ويلزم انتهاء الآنية (١) لأنها لا تزيد عليها إلا بقدر متناه.
وثانيهما : طريق التكافؤ ، وهو أنا نفرض
الصفحه ١٢٩ : ، وعدم
مساواة جزئه الكل كذلك كان بسيطا على التفسير الأول بالاعتبارين ، مركبا على
التفسير الثاني