الصفحه ١٨٠ : على الإحالة صحيحة الاستدارة بسطحها إلا عند
من يجعلها هواء يتسخن بحركة الفلك متحركة بالتبعية ، لما
الصفحه ١٨٤ : (والذي
تقتضيه قواعدهم إحاطة الماء بجميع الأرض)
ولم يذكروا
لانكشاف البعض شيئا يعول عليه سوى العناية
الصفحه ١٩٣ : الريح ، فيستدل بتخرقها من
جميع الجهات على الصحو ، ومن جهة على ريح تأتي من تلك الجهة ، وببطلانها يثخن
الصفحه ٢٢٢ : (٢) النسبة ، إما أن يكون بزيادة الحرارة على الضعف [أو
نقصانها أو زيادة البرودة على النصف أو نقصانها ولا يتصور
الصفحه ٢٣٥ : بالقوى المودعة في الأجسام التي هناك على ضروب مختلفة ، فقد تفسد تلك
الأجسام لقبول قوى أخرى ، وصور تكون بها
الصفحه ٢٣٧ : الخفة والثقل ، تتفاوت
فيما يتبع ذلك من الحجم والحيز والطفو على الماء والرسوب فيه ، ومن اختلاف أوزانها
في
الصفحه ٢٣٨ : على وسط مدينة يقال لها جيهان فنسبه الناس إليها وقالوا جيحون على
عادتهم في قلب الالفاظ.
وقال ابن
الصفحه ٢٤٩ :
يرد على البدن
فيغذوه. واحترز بقيد الأولية عن الرطوبات الثانية وعن المني ، فإن الغذاء إنما
يستحيل
الصفحه ٢٥٢ : نظرا إلى الظهور ، ولا يخفى أن إطلاق النامية على القوة بالنظر
إلى الوضع اللغوي من قبيل سيل مفعم على لفظ
الصفحه ٢٦٠ : ، أو من قوى النفس الناطقة للأم ، فلا إشكال ، إلا أن
كلامهم مضطرب في ذلك ، على ما يشعر به اضطرابهم في أن
الصفحه ٢٦٦ : عند الخوف والغم. ويستدلون على ذلك ، بأن
في العضو المفلوج أو الذابل ، قوة تحفظ عليه الحياة ، وتمنعه
الصفحه ٢٦٩ : للنفس ، فيجب أن تكون الطليعة الأولى هو ما يدل على ما
يقع به الفساد ، ويحفظ به الصلاح ، وأن يكون قبل
الصفحه ٢٨١ : ، إذا حك
المنتبه من النوم عينه ، وكذا عند إمرار اليد على ظهر الهرة السوداء ، ولأن
الإنسان إذا نظر نحو
الصفحه ٢٩٤ :
تستعملها على أي نظام تريد ، إما بواسطة القوة الوهمية من غير تصرف عقلي ، وحينئذ
تسمى متخيلة ، أو بواسطة
الصفحه ٣١٤ : ، والأخرى أصلية قائمة بالمادة ، فاجتماع المثلين ، إنما
يمتنع من جهة ارتفاع التمايز على ما سبق.
وهاهنا