الصفحه ٢٧٩ : ء المشف.
ولما اعترض على
هذا بوجهين. أحدهما أن المرئي حينئذ يكون صورة الشيء وشبحه لا نفسه ، ونحن قاطعون
الصفحه ٢٨٠ : .
فإذا وجدت هذه الشروط ، مع زوال الموانع ، يقع للنفس علم إشراقي حضوري على المبصر
، فتدركه النفس مشاهدة
الصفحه ٢٨٥ :
الاحول ، وفيما
إذا وضعنا السبابة والوسطى على العين (١) مع الاختلاف في الوضع ، ونظرنا إلى السراج
الصفحه ٣١١ : ،
المنقسم البتة ، بناء على نفي الجزء الذي لا يتجزأ ، ولا يخفي أن بعض هذه المقدمات
مما قامت عليه الحجة
الصفحه ٣٢١ :
الآية : على أن
المراد أحداث النفس أو أحداث تعلقها بالبدن.
وأما الفلاسفة :
فمنهم من جعلها قديمة
الصفحه ٣٢٣ : ، إذ لم تقم حجة على أنه يجب أن توجد نفسان متحدتان في الماهية.
وثانيهما : أنا لا نسلم امتناع أن يوجد
الصفحه ٣٦٥ :
الأعيان لم تصلح
أجزاء من العلة الموجدة (١) ، وإن كانت وجودية متحققة فسواء صدرت عن الواجب أو عن
الصفحه ٣٦٨ : ، ظهور
أثر النفس الإنسانية في الشخص ، وقد دلت الأخبار الصحاح على كثرتهم جدا كقوله عليهالسلام : «أطت
الصفحه ٣٧٠ : يقتضي
حفظ التركيب عند الانحلال والتشكل بالأشكال ، وأما على القول بالقادر المختار فلا
إشكال].
إشارة إلى
الصفحه ٩ : مفتقرة في الوجود إلى أشخاصها التي هي موضوعات لها لكونها محمولة
عليها بالطبع.
وثانيهما : أنها صورة قائمة
الصفحه ١٦ : تارة
إلى أن المراد بالأبعاد تلك الامتدادات الآخذة في الجهات على ما هو حقيقة الجسم
التعليمي. أعني الكمية
الصفحه ٢٢ :
الجسم من محض
الأعراض فضروري البطلان. والمعول عليه من المذاهب ثلاثة.
الأول : أن (١) الجسم مركب من
الصفحه ٣٣ :
الرابع : أنه برهن أقليدس (١) على أن الزاوية الحاصلة من مماسة الخط المستقيم لمحيط
الدائرة أصغر ما
الصفحه ٣٦ : ، بل لا نسبة لها إليها ؛
لكونها غير متناهية ، فينبغي أن يقع الإحساس بالبيض ، وقد يستدل على نفي التداخل
الصفحه ٤٤ : المعلول عن العلة أو تحققه بدونها حينا فحينا ، بيان ذلك أنا نجد
المتوافقين في الأخذ والترك قد يتفاوتان في