الصفحه ١٢٤ :
تسليم امتناع ترك الجود. أنه إنما يلزم لو أمكن وجود العالم في الأزل على أن يكون
الأزل ظرفا للوجود وهو
الصفحه ١٣٢ : عليها ، ليصلح محددا لها ، وأيضا كل منهما. إنما يحدد
جهة القرب منه دون البعد فإنه غير متحدد. والمطلوب
الصفحه ١٣٤ :
أصغر من نصف دائرة. والعدسي ما هما أعظم. وكل منهما إذا أدير على نفسه حصل مجسمه ،
وأما كون المحدد محيطا
الصفحه ١٥٨ : إذا وقع القمر على الخط الخارج من البصر إلى الشمس ويسمى (١) ذلك بالاجتماع المرئي ، ويكون لا محالة
الصفحه ١٦٠ : والتشابه ، أنه إذا تحرك مركز كرة كنقطة (أ) التي هي
مركز كرة (ب ج) على محيط دائرة كدائرة (ا يء) وكانت تلك
الصفحه ١٩٤ : الحمرة إلى الأرجوانية من غير انفصال الألوان بعضها عن بعض ، على
أن تولد الكرائي إنما هو من الأصفر والأسود
الصفحه ١٩٥ :
[قال (النوع الثاني
ما يحدث على الأرض)
مثل الأحجار
والجبال ، والسبب قد يصادف الحر العظيم طبعا
الصفحه ٢٠٣ : إلى الكيفيات على ما هو
ظاهر نظر الصناعة ، وفي التفريع إلى العناصر بواسطة القوى التي هي الكيفيات أو
الصفحه ٢١٢ : العناصر باقية على صورها ، وصرافة كيفياتها ، وإنما تحس (١) بالكيفية المتوسطة لفرط الاختلاط وعدم الامتياز
الصفحه ٢١٥ : المؤدي (١) إلى الفعل والانفعال حاصلا بأسباب أخر غير علية (٢) الكيفيات ، كأن يكون حدوث الجزء الناري تحت
الصفحه ٢٢١ : قسما على عدد الحالات
الممكنة. أعني زيادة الكيفيات الأربع ونقصانها ، وزيادة كل منها مع نقصان الثلاث
الصفحه ٢٢٦ : على الليل إلى الضعف تقريبا ، لأن طول نهارها يبلغ ست عشرة ساعة تقريبا ،
وقصر لياليها ثماني ساعات كذلك
الصفحه ٢٢٩ :
الفلسفية ، فإن تباعد الأمزجة عن الاعتدال الحقيقي ، إنما هو على غاية من التدريج
، فانتقاص استحقاق الصور
الصفحه ٢٣٢ :
[قال (وتكونها
بالصنعة)
سيما الذهب والفضة
مما يثبته الأكثرون ، ويزعمون أن تحصيل صورها النوعية على
الصفحه ٢٦٣ : المتقنة المحكمة على النظام المخصوص عن القوى ،
التي هي أعراض قائمة بالأعضاء لا يتصور لها قدرة أو إرادة أو