الصفحه ١٤٠ :
بالحركة اليومية
من المشرق إلى المغرب ، ثم وجدوها بالنظر الدقيق متحركة حركة بطيئة من المغرب إلى
الصفحه ١٤٩ :
قطع الكواكب السيارة لمنطقة البروج
[قال (وكل من
السيارة يقطع هذه البروج على التوالي)
أعني بحركة
الصفحه ١٥٥ :
متحرك (١) في ساعة فرسخين ، وفي أخرى فرسخا ، ولهذا كانت مدة فصلي
الربيع والصيف أكثر من مدة فصلي
الصفحه ١٦٢ :
المبحث الرابع
«في الدوائر المتوهمة»
[قال (المبحث الرابع)
توهموا لكل موضع
من الأرض دائرة على
الصفحه ١٧٣ :
في ذلك كلام طويل
أورده الإمام في المباحث مع جمل من الاعتراضات عليه. ثم قال : والحق أن من حاول
بيان
الصفحه ١٨٨ : (٥) ، وإلى تحت إن أصابه برد ، فيحدث من تمزيقه ومصاكته إياه
صوت هو الرعد (٦) ، ونارية لطيفة هي البرق (٧) ، أو
الصفحه ٢٠٨ : في الكل. أن الحاصل في كل جزء من الأجزاء
المركبة أو البسيطة للممتزج ، تماثل الحاصل في الجزء الآخر
الصفحه ٢٥١ : بدنه البارد باردا مثله ، وبهذا يندفع
الاعتراض ، بأنه لو كان حفظ الصحة بالمشاكل لزم أن يكون غذاء من هو
الصفحه ٢٦٢ : الضعيفة سيما إذا تؤمل ما نشاهد من أنواع الحيوان والنبات ، من عجائب الصور
والأشكال وغرائب النقوش ، والألوان
الصفحه ٢٦٩ :
البعيد أيضا ، لم
يحصل التمييز بن ما يجب دفعه ، وما لا يجب ، فيفوت الغرض من خلق اللامسة (١). أعني
الصفحه ٢٩٩ :
عن الجسم من غير نظر إلى كونه جوهرا أو عرضا مجردا أو ماديا ، فلا بد من أخذه في
تعريف النفس ، لا من حيث
الصفحه ٣٠٣ : الحيوانية ما يصدر عنها ، وعن الإنسانية ما
يصدر عن الكل].
يعني أن مقتضى ما
ذكروا من أن كل نفس مبدأ لآثار
الصفحه ٣١٣ : بنفسه (عند القوة العاقلة) (٣) ، أو لا بل يتوقف على حضور الصورة منه ، كإدراك الأمور
الخارجة، فإن كان
الصفحه ٣٤٠ : ، فكذا على مبدأ التغير والانفعال ،
فقوة النفس باعتبار تأثرها عما فوقها من المبادي للاستكمال بالعلوم
الصفحه ٣٦٩ : .
(وَما كانَ لِي
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ، فَلا
تَلُومُونِي