الصفحه ١٣٨ :
ما يكون من
الصلابة واليبس والملاسة ، وهي في دورانها (١) يماس بعضها بعضا ، فيسمع منها المتلطفون
الصفحه ١٥٠ : من المشرق إلى المغرب كمدير عطارد ، وعلى غير
منطقة العالم ، ومنطقة البروج ، وأقطابها تسع وخمسون دقيقة
الصفحه ٣٧٤ :
فهرست الجزء الثالث
من شرح المقاصد
المقصد
الرابع في الجواهر
الصفحه ٨٢ :
الاستكمال
والاستعداد ، وأما ما يقال من أنه أراد بها النفس الناطقة بدليل استشهاده بقوله
تعالى
الصفحه ١٢٥ : لمحله دونه ، قابل للأبعاد الثلاثة المدركة
من الجسم في بادئ النظر ، أو هي الجوهر الممتد في الأبعاد كلها
الصفحه ١٢٦ : ، ولا كذلك حال عدم الحادث
بالنسبة الى وجوده ، لأنا نقول : إنما جاز ذلك من جهة أن الأمس اسم للزمان
الصفحه ٢١٤ :
الصورة النوعية في إحداث الميل ، وفي تعاوقها عنه ، فإن الماء المبرد بالثلج أميل
إلى مكانه من الماء المسخن
الصفحه ٣٠٨ : المختلفة دون مجرد ، إذ لا تزاحم فيه بين الصور ، ولو من الضدين أو
النقيضين ، ومبناه على أن كون التعقل بحصول
الصفحه ٣٢٢ :
لتمام الاستعداد
في القابل ، وعموم الفيض من الفاعل ، والمشروط بالحادث حادث بالضرورة.
فإن قيل
الصفحه ٣٤٧ :
المبحث السادس
[قال (المبحث السادس)
:
قد يشاهد من
النفوس الإنسانية غرائب أفعال ، وإدراكات ، هي
الصفحه ٣٥٥ : امتناع صدور الكثير من الواحد ، ونفي
الاختيار والصفات. مع أن المعلول الأول لا يلزم أن يكون موجدا لما بعده
الصفحه ٣٥٧ : يصدر عن الواجب يلزم أن يكون أحد الأمور المذكورة. لم
لا يجوز أن يكون صفة من صفات الواجب ، ثم يصدر
الصفحه ٣٥٩ : استحالة
الشهوة ، والغضب ، على الأفلاك. ولا يلزم من تشابه أجزائها في الحقيقة تشابه
أحوالها.
ولا نسلّم أنه
الصفحه ٣٣٣ : النفس ، ولم تتخيل ذوات الأوضاع
والمقادير لامتناع ارتسامها في المجرد ، ولم يحصل الامتياز من المتيامن
الصفحه ٣٤٨ : اليقظة.
فالأول : مثل
المعجزات ، والكرامات ، من الأنبياء ، والأولياء ، والإصابة بالعين (١) ممن له تلك