الصفحه ٢٢٧ :
الاستدلال بزيادة
الكمال على زيادة القرب من الاعتدال الحقيقي على ما هو المطلوب.
وثانيهما : أن قلة
الصفحه ٢٧٣ : المطعوم ، ويقبل الطعم منه من غير مخالطة.
فعلى الأول. تكون
الرطوبة واسطة ، تسهل وصول جوهر المحسوس الحامل
الصفحه ٢٩٨ : بالقوة].
أولهما في النفس ،
والثاني في العقل (١) ، لما عرفت من أن الجوهر المجرد إن تعلق بالبدن تعلق
الصفحه ٣١٧ : وآثارها وكلاهما ضعيف].
ذهب جمع من قدماء
الفلاسفة إلى أن النفوس الحيوانية والإنسانية متماثلة متحدة
الصفحه ٣٢١ :
الآية : على أن
المراد أحداث النفس أو أحداث تعلقها بالبدن.
وأما الفلاسفة :
فمنهم من جعلها قديمة
الصفحه ٣٣١ : محل يبقى عند حصول المقبول ، ويقوم به ما هو من
صفات النفس. وردّ بمنع ذلك في المقبول العدمي].
يعني أن
الصفحه ٣٣٦ :
للأحاسيس ، وإدراك الجزئية ، والمدرك هو النفس على ما صرح به المتأخرون من الحكماء
، ارتفع نظام نزاع الفريقين
الصفحه ٣٦٨ :
وبالجملة. فكما
ثبت لكل من الأبدان البشرية نفس مدبرة. فقد أثبتوا لكل نوع (من الأنواع ، بل لكل
صنف
الصفحه ٤٢ :
البيانات إنما تتم
على من يجوز وجود الجوهر الفرد على الانفراد ، ثم حركته على الإطلاق ، ثم حركته
على
الصفحه ٦٣ : ، أو نحو ذلك من العبارات لا
يفيد.
الثاني : أن الامتداد طبيعة واحدة فيمتنع كون بعض أفراده أو أصنافه
الصفحه ٧٢ : ما يشعر بأن قبول الانفصال الوهمي كاف في إثبات المادة إذ لا بقاء
للاتصال مع الانفصال فلا بدّ من قابل
الصفحه ٧٦ : بالانقسام ،
والكلية بالالتئام من لواحق المادة.
وثانيهما : أن هناك مانعا هو الجزئية ، فإنه لما حصل للكل ذلك
الصفحه ٩٤ : لم ينقطع الخط بالفعل.
وفيما أوردنا من
تقرير البرهان (١) إشارة إلى دفع اعتراضات تورد عليه فمنها منع
الصفحه ١٠٢ : ].
__________________
(١) في (ب) بجوار
بدلا من (بإزاء)
(٢) سقط من (ب) لفظ (مجرد)
(٣) سقط من (أ) لفظ (الشرط
الصفحه ١٣٠ : الفلسفة مبنى على أخوال (١) فاسدة أو غير ثابتة].
يريد أن أكثر
المباحث (٢) التي تورد في الأقسام الأربعة من