الصفحه ٢٩٠ : ، وهما فعلان مختلفان ، فلا بدّ لهما من
مبدأين متغايرين ، لما تقرر من أن الواحد لا يكون مصدرا لأثرين
الصفحه ٢٩٣ :
كون محل الصور
والمعاني قوة واحدة ، لكن بشكل هذا (١) ، بأن مثل هذا الحكم قد يكون من الحيوانات العجم
الصفحه ٣٠٤ : ، وكادت
الضرورة تقتضي بذلك ، ولو بأدنى بنية ، وهو المراد بالنفس الإنسانية ، والمعتمد من
آراء المتكلمين
الصفحه ٣١٨ :
هو (١) المذهب هو المختار عندنا. وإما بمعنى أن يكون كل فرد منها
مخالفا بالماهية لسائر الأفراد حتى
الصفحه ٣٢٦ : الكثيرين ، أو تنتقل بعد حدوث الأبدان الكثيرة. وما توهم من التعطل ، مع
أنه لا حجة على بطلانه ، فليس بلازم
الصفحه ٣٤٣ : عن آراء جزئية ، تستند الى
آراء كلية ، تستنبط من مقدمات أولية ، أو تجريبية ، أو ذائعة ، أو ظنية ، تحكم
الصفحه ٩ : الأولى الذي يتصف
بها كاستناد السرعة (٢) إلى الجسم بواسطة الحركة ، فلا يلزم من لزوم استناده إلى
الموضوع أن
الصفحه ١٤ :
الجسم منه أو يكون
تركب أجزائه على سمت واحد فقط المسمى عندهم بالخط وفي سمتين فقط وهو المسمى عندهم
الصفحه ٢٥ :
«طريقة المتكلمين في كون الجسم يتركب من أجزاء»
«لا تتجزأ»
قال : (المبحث
الثالث)
[في احتجاج
الصفحه ٣٤ : جرا إلى ما لا يتناهى ، وذلك لا
يتصور فيما يتناهى من الزمان ، وقد يعبر عن هذا الوجه بأنه يلزم امتناع
الصفحه ٥٩ : كان هو الثاني لم ينعدم الجسم بانعدامه ، فلم يمتنع كونه قابلا
للانفصال بذاته من غير افتقار إلى الهيولي
الصفحه ١٢٤ : والإمكان والامتناع.
دليل ثالث على قدم العالم
والرد عليه
[قال (الثالث)
إن الجسم مركب من
مادة هي
الصفحه ١٢٧ : يكون العالم مسبوقا بالعدم (١) ، وليس أمرا موجودا من جملة العالم يتصف بالقدم أو الحدوث.
فإن أثبت
الصفحه ١٤٥ :
الأرض يسمى المائل ، ثم في ثخن المائل ، وكل من الممثلات الغير القمر فلك شامل
للأرض ، خارج مركزه عن مركزها
الصفحه ١٦٧ : ، كان بسبب اختلاف المسير بسبب الحركة الثانية مثلا إذا كانت
الشمس بالنهار في النصف الأوجي من فلكها الخارج