الصفحه ٧٤ : بأنه
يجوز أن لا تقتضي ذاتها التجرد عن المادة ، ولا الحلول فيها ، بل كل منهما يكون
لأمر من خارج
الصفحه ٨٠ :
والكيف ، وغيرهما
، إلى قوى موجودة في الجسم ، وأما إنها صور لا أعراض فلا ، بل الأقرب عندنا أنها
من
الصفحه ١٣٧ : أوضاع الجهات ، وعلى اختلاف الأجسام بالحقيقة ، واستناد بعض حركاتها إلى الطبيع
، وإلا لما كان من الأجسام
الصفحه ١٣٩ : إلى ذكر جمل من علم الهيئة (١) الباحث عن أحوال الأجسام (٢) البسيطة العلوية والسفلية من حيث كمياتها
الصفحه ١٤١ :
إنما جعل ذلك من
قبيل زعمهم لأن الذاهبين إلى أن الكواكب سابحة في الأفلاك كالحيتان في المياه ، لا
الصفحه ١٤٧ : نقطتي التقاطع في الشمال انقلابا صيفيا ،
وفي الجنوب انقلابا شتويا ، وزمان قطع الشمس من البروج الشمالية
الصفحه ١٧٧ :
المبحث الثاني
[قال (المبحث الثاني)
كل من الأربعة
ينقلب إلى المجاور بخلع صورة ، ولبس أخرى
الصفحه ١٩٧ : تحدث تحت الأرض ،
إن كانت كثيرة ، وانقلبت مياها ، انشق منها الأرض ، فإن كان لها مدد حدث منها
العيون
الصفحه ٢٠٣ :
المزاج كيفية تحدث
عن تفاعل كيفيات متضادة موجودة في عناصر متصغرة الأجزاء ، لتماس أكثر كل واحد منها
الصفحه ٢١٣ : التغير من آخر في آخر من حيث
هو آخر. فالمزاج إن كان على حد التساوي في مقادير القوى الأربع شدة وضعفا
الصفحه ٢٢٠ :
أبرد. نعم لا يبعد
ذلك في الاعتدال الشخصي بالنسبة إلى الداخل بأن يصير مزاج قلب زيد أحر ، وأيبس من
الصفحه ٢٣٣ : كالكبريت المتولد من مائية تخمرت
بالأرضية والهوائية تخمرا شديدا بالحرارة ، حتى صارت تلك المائية دهنية
الصفحه ٢٥٩ : لنظامه على ما ينبغي هي النفس التي له ، والأشبه ما قيل ،
أن المتصرف أولا نفس الأبوين بقواها إلى أن يفرز من
الصفحه ٢٦٥ : الحيوانية ، أو إلى النفس الناطقة ، لكونها
في الإنسان أكمل منها في سائر الحيوانات ، وذلك لأن الحيوان لزيادة
الصفحه ٢٧٥ : المشاهدة.
والجواب : منع
الملازمة لجواز أن يكون ذلك من جهة ، أن التبخر وتحلل الأجزاء يعين على تكيف
الهوا