الصفحه ٢٣٠ : والخارصيني وتكونها من الزئبق والكبريت على حسب اختلاف صفاتهما
وامتزاجاتهما بشهادة الأمارات ، وعدم وجدانهما في
الصفحه ٢٣١ :
بالحديد الصيني ،
والانقنجوسن فجوهر مركب من بعض الفلزات ، وليس بالخارصيني والذوبان في غير الحديد
الصفحه ٢٣٥ : أنواعا هي الجواهر المعدنية ، ويختص كل
نوع ببقعة لمناسبة له معها ، فإذا زرع في بقعة أخرى لم يتولد منه شي
الصفحه ٢٦٣ :
الثلاثة. وميل ابن
سينا إلى الثاني ، وهو الظاهر من قواعدهم ، ثم إنها نفس القوى الثلاث ، لا قوة
أخرى
الصفحه ٢٨٩ : هاهنا يقال إن ابتداء الذوق في اللسان ، وتمامه
(١) في العصب (٢) الآتي إليه من الدماغ ، وكماله عند الحس
الصفحه ٢٩١ :
الحس المشترك من
جهتها ، لما بقي فرق بين الذهول والنسيان.
واعترض بأنه يجوز
أن لا تكون محفوظة إلا
الصفحه ٣١١ :
ومنها : أن انقسام
المحل ، يستلزم انقسام الحال فيه لذاته ، ليمتنع حلول البسيط في العاقل الجسماني
الصفحه ٣١٦ :
الحركات ، وأن الكلى من الإرادة. والإدراك لا يصلح مبدأ لخصوصيات الحركات. لم لا
يجوز أن تستند الحركات
الصفحه ٣٢٣ :
المادية.
قلنا : ممنوع لجواز أن يبقى تمايزها بما حصل لكل من خواصها التي لا توجد في
الأخرى ، وأقلها الشعور
الصفحه ٣٤٥ :
وعلم تدبير المنزل
، وعلم سياسة المدينة.
لأن النظرية إن
كانت علما بأحوال الموجودات من حيث يتعلق
الصفحه ٣٥٨ : ، وجذب الملائم شهوة ، ودفع المنافر غضب ، وهما على الفلك محال ، لأنه بسيط
متشابه الأحوال ، لا يتغير من
الصفحه ٥ : أو لا ، ومبني
التقسيم على ما تقرر عندهم من نفي الجوهر الفرد ، واثبات جوهر حال به الجسم بالفعل
، إلى
الصفحه ٤٣ :
تفاوت الحركتين دليل على نفي الجزء
الذي لا يتجزأ
قوله (ومنها)
[ما يبتنى على أن
ليس البط
الصفحه ٥٤ : :
الأول : أن كون الاتصال جوهرا وجزءا من الجسم ضروري البطلان ، بل الاتصال
والانفصال عرضيان يتعاقبان على
الصفحه ٥٥ :
، وعند أرسطو وأتباعه جزء منه حال في جزء آخر ، هو القابل للانفصال ، لأن القابل
يجب اجتماعه مع المقبول