الصفحه ٥٣ : زال ذلك البياض زال افتراضه ، فما ذكر في شرح (١) الإشارات من أن الانفصال بحسب اختلاف العرضين انفصال في
الصفحه ٦٩ :
من الطائفتين)
أن طبيعة الأجزاء
واحدة في جميع الأجسام فيكون اختلافها بحسب الأعراض ، ويستند اختلاف
الصفحه ٧٠ :
نوعية ، لكونه أمرا متحصلا بنفسه ، إذ لا يختلف إلا بما يلحقه من حرارة وبرودة ،
وما يقارنه من طبيعة
الصفحه ٧١ :
وتلك لها طبيعة
عنصرية ، وهي أمور لا تلحق الجسمية من خارج ، فإن الجسمية في الخارج موجودة ،
والطبيعة
الصفحه ٧٩ :
واعترض بأن
الترديد المذكور يجري في اختصاص كل جسم بما له من الصورة ، وقرره الإمام بأن
اختصاص الجسم
الصفحه ٩١ : في كل جسم شيء من الأعراض ، إلا أن القائلين بالتفصيل منهم من خصه بالألوان
بمعنى أنه يجب أن يوجد فيه شي
الصفحه ٩٧ :
تناهي المحصور بين
حاصرين وهو محال ، وجه اللزوم على ما نقل عن القدماء ، أنا تخرج من نقطة خطين
كساقي
الصفحه ١٠٤ : ، وذلك لأن كلا من المتحرك والحركة منقسم ، فلا
تقع حقيقة إلا في منقسم ، والجهة لا تقبل الانقسام. أعني في
الصفحه ١٠٩ : مضلعات ، وعلى تقدير عدم الجسمية.
فقيل : هي نور
وظلمة ، والعالم من امتزاجهما ، وقيل نفس وهيولى ، تعلقت
الصفحه ١٢٠ : لا بد منه في وجود العالم إن كان حاصلا في الأزل لزم وجوده
، لامتناع التخلف عن تمام العلة التامة
الصفحه ١٥٩ : البروج أقل (١) من نصفي القطرين فيماس مخروط الظل (٢) فلا ينخسف.
[قال (هذا ولكنهم
وجدوا)
اختلافات أخر
الصفحه ١٧٦ :
الناري وغيره من
سبب يستديمه ريثما يتم التأثير والتأثر ، فلم لا يكون هو المانع من تفريق الأجزاء
من
الصفحه ١٧٨ : نوعين من الكون
والفساد ، أعني انقلاب هذا إلى ذلك. وبالعكس. فالأنواع الأولية ستة. والتي بوسط
أربعة
الصفحه ٢٠٢ : هو كيفية متوسطة متشابهة حادثة من تفاعل العناصر
المجتمعة المتصغرة الأجزاء بقواها المنكسرة ، سورة
الصفحه ٢١٥ : واليابس
جميعا.
[قال (وقد يقال
المعتدل)
كما يتوفر فيه على
الممتزج القسط الذي ينبغي له من الكميات