الصفحه ٢١٢ : وتفاعلها قد أدى بها إلى أن نخلع صورها ، ولا يكون
لواحد منها صورتها الخاصة (٢) ، وتلبس (٣) حينئذ صورة واحدة
الصفحه ٢٢٤ : من ذلك ، وهذا وإن أمكن استناده إلى أسباب أرضية ، إلا أنه حدسي يكاد يقع به
الجزم. كيف لا؟ ومبنى عمارة
الصفحه ٢٥٢ :
والشحم والسمن ،
وما ذكره الإمام من أن قيد الأقطار يخرج الزيادات الصناعية ، كما إذا أخذت شمعة
الصفحه ٢٥٧ : المتصرفة لبقاء النوع تنقسم إلى نوعين ، إلى
المولدة والمصورة. والمولدة نوعان ، نوع يولد المنى في الذكر
الصفحه ٢٦٤ :
والحركة الإرادية
، ومنهم من جعل التصرف في الغذاء حياة ، فسماه حيا ، ومنهم من بالغ فجعل للنبات مع
الصفحه ٢٦٦ :
المفلوج (١) والذابل.
يعني أن الأطباء
يثبتون جنسا آخر من القوى يسمونها القوة الحيوانية
الصفحه ٢٩٧ :
المتحرك ، أي
يزداد عرضا ، وينتقص طولا ، والعضلة (١) عضو مركب من العصب ، ومن جسم شبيه بالعصب تنبت
الصفحه ٣١٩ : الملكات ، والأخلاق من الرحمة والقسوة ،
والكرم والبخل ، والعفة والفجور وبالعكس واللازم باطل ، إذ كثيرا ما
الصفحه ٣٢٨ : الأشخاص (١).
[قال (وما يحكيه
بعضهم)
من أن النفوس
الكاملة تتصل بعالم العقول ، والمتوسطة بأجرام سماوية
الصفحه ٣٣٥ : المجرد. وقد سبق أنه لا بد في الإدراك من الارتسام (١).
الرابع : لو لم يكن التخيل للقوة الجسمانية لم
الصفحه ٣٥٠ : بعالم الغيب ، فإن المتخيلة لما
فيها من غريزة المحاكاة ، والانتقال تترك ما أخذت ، وتورد شبهه أو ضده أو
الصفحه ٣٦٦ : ، وبعضهم على
أن النفوس البشرية بعد المفارقة إن كانت خيرة ، فالجن ، وإن كانت شريرة فالشياطين].
جعل هذا من
الصفحه ٣٧١ : القول بالإيجاب ، فلجواز أن يكون فيهم من
العنصر الكثيف ما يحصل معه الرؤية لبعض الأبصار دون البعض ، وفي
الصفحه ١١ :
هو المجموع فيكون
مؤلفا من الشيء وإلى كل واحد فيكون مؤلفا مع الشيء كما يقال في النحو الكلام هو
الصفحه ٢٠ : الثالث : بأن الفصل ليس هو القابلية ، بل القابل ، أعني الأمر الذي من شأنه القبول
، كالناطق للإنسان ، بمعنى