الصفحه ١٧٤ : على القواعد الإسلامية ، وأن يكون ما يشاهد من الشعل والنيران هواء اشتدت
حرارته لا عنصرا برأسه.
الثاني
الصفحه ١٨٧ : البعض أكبر لقربه منها ، والواقع بخلافه ، ومثل استدلالهم على كرية الأرض ،
بأنه لو كان امتدادها الطولي
الصفحه ٢٠١ : ، فإن صورة كل من العناصر تفعل في مادتها بالذات ، وفي غيرها
بتوسط الكيفية ، ذاتية كانت أو عرضية ، فعلية
الصفحه ٢٠٤ : ، ومنهم من جعل المماسة شرطا في تأثير الجسم
، لأنه إن لم يشترط وضع أصلا فباطل ، للقطع بأن نار الحجاز لا
الصفحه ٢٠٥ : للصور النوعية. وأما الفلاسفة فلما أثبتوها بما سبق من
الأدلة جعلوا الفاعل هو (١) الصورة بتوسط الكيفية
الصفحه ٢٢٨ : كان اختلاف مراتب الصورة في الكمال باختلاف الأمزجة في القرب من
الاعتدال ، لم يبعد أن لا ينتهي نقصان
الصفحه ٢٣٩ : ،
وإذا أسقط ماء كل من وزنه في الهواء ، كان الباقي وزنه في الماء. مثلا. لما كان
ماء مائة مثقال من الذهب
الصفحه ٢٤٨ : فالبلغم والسوداء ،
وإن كان مفرطا فالصفراء. وأيضا فإن الأخلاط تتكون من الأغذية المركبة من الأسطقسات
الأربعة
الصفحه ٢٧١ : تكون قوى اللمس قوى كثيرة ، تختص كل
واحدة منها بمضادة ، فيكون ما يدرك به المضادة التي بين الثقيل
الصفحه ٢٧٦ :
بالفلكيات في نوم
، أو يقظة ، نشم منها روائح أطيب من المسك والعنبر ، بل لا نسبة لما عندنا الى ما
الصفحه ٢٨٦ :
أما الأول : فلأنا نجد بالضرورة انتفاء الرؤية عند انتفاء شيء من تلك الشرائط. وردّ.
بأن العدم لا يدل
الصفحه ٢٨٧ :
التي تجتمع فيها صور المحسوسات الظاهرة ، بالتأدي إليها ، من طرق الحواس ويدل على
وجودها وجوه :
الأول
الصفحه ٢٨٨ : ترتسم في النفس ، فإشارة الى جواب اعتراض آخر (١) ، وهو أنه لا يلزم من عدم كون الارتسام في الباصرة ، كونه
الصفحه ٢٩٦ : ، وكانت الآفات العارضة
لها ، قد تتجانس اقتصروا على قوة في البطن (١) المقدم من الدماغ سموها الحس المشترك
الصفحه ٣٠٠ :
أعني. تعقل (١) الكليات ، فإنها ليست دائمة ، بل قد تكون بالقوة ، وأما
عند من يرى أن لكل كرة نفسا