الصفحه ٢٧ : ، وحاصله (٣) أنه لا امتناع في اتصاف الأجزاء الفرضية بالصفات الحقيقية
، كالضوء والظلام في القمر ، فضلا من
الصفحه ٢٨ : أصلا وفيه وجوه :
منها ما يبتنى على
استلزام قبول الانقسام حصول الانقسام ، كقولهم إن الله قادر على أن
الصفحه ٣٢ :
إنه منطبق على
الحركة المنطبقة على المسافة ، فيكونان كذلك. والحكماء لا يثبتون الحاضر من الزمان
الصفحه ٣٥ : ، ولا يخفى أن هذا الوجه جار فيما إذا كانت الأجزاء متناهية ، وأن الوجوه
الثلاثة إنما تنتهض على من يقول
الصفحه ٤٤ : المسافة ، فيحكم بأن الّذي قطع مسافة
أطول أسرع حركة ، والآخر أبطأ ، فلو كانت المسافة من أجزاء لا تتجزأ
الصفحه ٥٠ :
الثالث : إذا صار ظل الجسم مثليه كان نصف الظل ظل النصف. ففي المركب من الأجزاء الوتر
يلزم الانقسام
الصفحه ٥١ :
[قال (ثم إنهم
أبطلوا)
كون الجسم من
أجزاء لا (١) تتجزأ وهما لا فعلا بأنها لما كانت متساوية في
الصفحه ٦٠ : من تعددها بعد الوحدة انعدامها وافتقارها إلى مادة أخرى لما سبق
من أنها استعداد محض ليس بمتصل ، واحد في
الصفحه ٧٨ :
للأخرى ، ووجوب
تقدم الصورة على الهيولي من حيث هي صورة ما ، وتأخرها عنها من حيث هي صورة مشخصة
على
الصفحه ٩٢ : ، بل غايته عدم الإحساس به ، لأنا نقول عدم الإحساس بما من شأنه الإحساس به
مع سلامة الحاسة وسائر الشرائط
الصفحه ١٠٧ :
يريد دفع ما سبق
إلى كثير من الأوهام وهو أن الفوق والتحت متضايفان لا يعقل كل منهما إلا بالقياس
إلى
الصفحه ١٢٣ :
فإنه ليس ترجحا
بلا مرجح ، بل ترجح المختار أحد المقدورين من غير مرجح خارج واستحالته ممنوعة كما
في
الصفحه ١٢٨ : ) والكلام فيه مرتب (١) على أربعة أقسام ، لأن الجسم (٢) إما مؤلف من أجسام
مختلفة الطبائع فمركب ، وإلا فبسيط
الصفحه ١٤٦ :
يوافق المركز يماس
بمحدبه محدب الواقف (١) على نقطة واحدة ، هي أبعد نقطة عليه من مركز الأرض ، ويسمى
الصفحه ١٥٨ :
والإنارة بالنسبة
إلى الأبصار ، حين ما يكون من شأنها ذلك بسبب توسط القمر بينها وبين الأبصار ،
وذلك