الصفحه ٣٧٠ :
[قال (ولا يمتنع
أن يكتسبوا) :
أحيانا جلابيب من
أجسام كثيفة ، فيراهم الإنسان ، أو يكون فيهم من
الصفحه ٦ : المتحيز بالذات. فإما أن يقبل الانقسام
وهو الجسم أو لا وهو الجوهر الفرد ، وعلى رأي المشائين (١) من الحكما
الصفحه ٣٠ : يثبت الجزء الذي لا يتجزأ لما كان الجبل أعظم من الخردلة ، لأن
كلا منهما حينئذ يكون قابلا لانقسامات غير
الصفحه ٥٢ : اختلاف طبيعة ، وعلى هذا ينبغي أن يحمل قول من
قال إن القسمة بأنواعها تحدث في المقسوم اثنينية تساوي طباع كل
الصفحه ٦٨ : الطول والعرض ، والمذكور في كلام المعتزلة أن له حظا من
المساحة ، ومن الطول عند ابن الراوندي ، واتفق أبو
الصفحه ٨٣ : المختار ، وخرق السموات ، وكثير
من خوارق العادات ، وذلك لكونها من محض الجواهر الفردة المتماثلة ، ولاشتراكها
الصفحه ٩٥ : المسافة ، أعني أول نقطة المسامتة.؟
قلنا : من جهة أن الزمان منطبق على الحركة المنطبقة على المسافة ، فلو
الصفحه ١٠٦ :
والخلف ما يلي
الرأس والذنب ، وليس شيء من الاعتبارين بواجب (١) ليصح انحصار الجهات في الست.
أقسام
الصفحه ١١٢ : . وهو أنه إما واجب أو مستند إليه بطريق الإيجاب ، إنما قام في الموجود أما
كون السكون وجوديا فلأنه من
الصفحه ١١٨ :
للحركة من حيز إلى حيز إما بتمامه كما في الحركة المستقيمة ، أو بأجزائه كما في
الحركة المستديرة فيكون كل
الصفحه ١١٩ : ء من إثبات قدرة الواجب فيكون حادثا
لما مرّ].
لا خفاء في أن
الجسم ، بل كل ممكن يحتاج إلى مؤثر ، ولا
الصفحه ١٣١ :
الأول : في إثبات المحدد.
قد سبق أن من الجهات ما هو حقيقي بتوجه إليه بعض الأجسام بالطبع وهو العلو والسفل
الصفحه ١٣٣ :
رد وجهين من الاستدلال على كرية المحدد
[قال (لا لما قبل)
إن غير الكري إنما
يحدد القرب دون البعد
الصفحه ١٥١ : في الصباح والمساء في الميزان (١) أعظم منه في الحمل والأمر بالعكس ، ومنها حركة ممثل القمر
حول مركز
الصفحه ١٦١ : والممثل تقتضي أن تكون
أحد (٢) نصفيه شماليا من الممثل ، والاخر جنوبيا ، ولما كان مركز التدوير في (٣) سطح