الصفحه ٢٢٢ : النصف ، وكذا
الكلام في كميات العناصر ، فلا يرد هاهنا ما يرد عن الاعتدال الحقيقي من أنه لما
اعتبر فيه
الصفحه ٢٣٢ :
الصور بأسباب لا نعلمها].
يعني أن الكثير من
العقلاء ذهبوا إلى أن تكون الذهب والفضة بالصنعة واقع. وذهب
الصفحه ٢٤١ :
طبيعية].
بعد الفراغ من
المعادن شرع في النبات ، ترقيا إلى الأكمل فالأكمل ، والأعدل فالأعدل. ولاختصاص
الصفحه ٢٤٢ : خلاف الطبع ، بل قسرية ، وليس للقاسر إرادة
الحيوان ، إذ قد يقع (١) بدونها ولا أمرا من خارج وهو ظاهر
الصفحه ٢٥٣ :
قوله وقد يقال :
إشارة إلى ما ذكره الإمام من أن فعل النامية إيراد الغذاء إلى العضو ، وتشبيهه به
الصفحه ٢٦١ : . وقد شبهوا تلك القوى في أحوالها من مبدأ حدوثها إلى استكمالها نفسا مجردة
بحرارة تحدث في فحم من نار
الصفحه ٢٦٧ :
قلنا : فأي حاجة
إلى ما ذكر من المقدمات.
والجواب : أن
الفلاسفة معترفون بانتفاء القوتين في المفلوج
الصفحه ٢٧٠ : الحركات أشد ، بجعل أعضائها أقوى ، فلو أحست
لتألمت بالضغط والمزاحمة (٢) ، وبما يرد عليه من المصاكات.
[قال
الصفحه ٢٨٠ : ظاهرة جلية. والحق :
أن الإبصار بمحض
خلق الله تعالى عند فتح العين.
[قال (والمشهور من
آراء الفلاسفة
الصفحه ٢٨٢ :
قرب من الزاوية ، كان
الساق أصغر (١) ، والزاوية أعظم ـ وكلما بعد فبالعكس ، والشبح الذي في
الزاوية
الصفحه ٣٢٤ : ، ولا لنفس بدنان لا معا ، ولا على البدل
وإلا لزم أن تتذكر شيئا من أحوال البدن الأول أن ينطبق عدد
الصفحه ٣٣٤ :
الإضافة من غير أن
تنتهي إلى حد (١) الجزئية. بأن تدرك مثلا سابقة لنا في هذا البدن المحسوس.
نعم
الصفحه ٣٣٧ : .
الرابع (٢)
:
فإنها عند قصد
استعمال الآلات للإدراكات والتحريكات تتصورها بأعيانها من غير توسط آلة
الصفحه ٣٤٩ : تعاد إلى الأصل بضرب من التحليل ،
فرؤيا تعبير ، وإلا فأضغاث (٣) أحلام ، ومن الأضغاث ما يرد على الحس
الصفحه ٣٦٣ :
الوضع ، فلا تؤثر
فيما لا وضع له ، ولا من النفوس. لأن الكلام في المبدأ القريب الذي تستند إليه
كلية