الصفحه ٣٧٢ :
من عالم الحس ،
وهو ظاهر ، ولا العقل بكونها ذوات مقادير ، ولا مرتسمة في آلة جسمانية ، لامتناع
الصفحه ١٥ :
بحيث تحصل منه بالنسبة إلى كل من الأولين أربع قوائم. وهذا الثالث متعين لا يتصور
فيه التعدد ، فهذا معنى
الصفحه ١٧ :
يكون بين نهايتين
غير متلاقيتين. ومن شأنه أن يتوهم فيه نهايات من نوع تينك النهايتين ، فقد يكون
بعد
الصفحه ٢٩ :
الحاصلة من مماسة الخط المستقيم لمحيط الدائرة أصغر الزوايا ، فلا يقبل الانقسام
فثبت الجزء].
أي الطريق
الصفحه ٣٩ : على زمان غير متناهي الأجزاء ينطبق كل جزء
منها على جزء من الحركة ، وهو على جزء من المسافة ، وهذا لا
الصفحه ٤١ : تماست ثلاثة أجزاء على الترتيب بأن يكون واحد منها بين اثنين ،
فالوسطائي إما أن يمنع الآخرين عن التلاقي
الصفحه ٨١ : ، وما يقال أن الأجزاء العقلية إنما
توجد من الأجزاء الخارجية فلا بدّ في اختلاف أنواع الجنس الواحد من صور
الصفحه ٨٤ :
يستدل بأن الأجسام
متساوية في التميز ، وقبول الأعراض ، وذلك من أخص صفات النفس، وبأن الجسم ينقسم
الى
الصفحه ١٠١ : : برهان التخلص وتقريره أنه لو أمكن لا تناهي الأبعاد لأمكن أن نفرض كرة
يخرج من مركزها خط غير متناه ملازم له
الصفحه ١١٤ :
الآن ، وأخرى من
يوم الطوفان كل منهما لا إلى نهاية ، ثم نطبق بينهما بحسب فرض العقل إجمالا ، بأن
الصفحه ١٦٣ : ، ومنها دائرة نصف (٤) النهار ، وهي عظيمة تمر بقطبي الأفق. أعني سمت الرأس
والقدم ، ولقطبي العالم سميت بذلك
الصفحه ١٦٦ : وثمن ، والسابع حيث العرض سبع
وأربعون وخمس (٢) ، وآخره حيث العرض خمسون وثلث. ومنهم من جعل مبدأ (٣) الأول
الصفحه ١٧٠ : إرادية
تابعة لتعاقب الإرادات الجزئية من نفوس فلكية على ما سيأتي].
يريد أن أكثر ما
ذكروا من عظم أمر
الصفحه ٢٠٠ :
هذا عندهم من قبيل إنكار المحسوسات ، وأما حديث النبات الذي ينفتح به القيد من
الحديد على قوائم الفرس عند
الصفحه ٢٠٦ : بفاعلية الصورة تجوز ، والحقيقة أن الصور والكيفيات معدات لفيضان
الكيفية المتوسطة من المبدأ المفارق بطريق