الصفحه ٤٨٣ : وسطها حصنا لحرمه وخزانته
، ووكل بها اثني عشر ألف رجل من ثقاته لحفظها متى قصدها قاصد ، وذهب إلى قتال
الصفحه ٥٠٦ : الترجمان : كنت
مع الرشيد لمّا فتحها. رأيت على باب الحصن كتابة باليونانيّة ، فجعلت أنقلها
والرشيد ينظر إليّ
الصفحه ٥١٥ : .
وحكي أن هشام
بن عبد الملك بعث رسولا إلى ملك الترك يدعوه إلى الإسلام ؛ قال الرسول : دخلت عليه
وهو يتّخذ
الصفحه ٥٢٤ : ، فحملوه إلى
خلاط وأجلسوه على السرير فقال لهم : إن كنتم تخلّصونني فافعلوا سريعا قبل أن يمشي
الخبر إلى الكرج
الصفحه ٥٩٥ : فإن كان رجلا حملوه إلى بيت الرجال ، وإن
كانت امرأة إلى بيت النساء ، فيأخذه أولئك الرجال ويقطعون أعضا
الصفحه ٥٩٦ : . روى الشعبي أن ذا القرنين سار إلى ناحية يأجوج ومأجوج
فاجتمع إليه خلق كثير وقالوا : أيّها الملك المظفر
الصفحه ٦١١ : وعشيرتهما ، فيعطى كلّ واحد سيفين يشدّ أحدهما في وسطه
ويأخذ الآخر بيده ، ويحلف الذي نسب إلى النفاق أنّه بري
الصفحه ١٥ : الجنوب من الصين جزيرة سرنديب ، وعلى
سواحل البحر في جنوب الهند ، ويقطع البحر إلى جزيرة العرب ويقطع بحر
الصفحه ٢١ : الناس بحجّه وسمّاه القليّس ، وكتب إلى النجاشي : إني بنيت
لك كنيسة ما لأحد من الملوك مثلها! أريد أصرف
الصفحه ٤٤ :
وكلّ من سمع بهذا استحسن وصار السرنديبي محتسبا.
فإذا في بعض
الأيّام جاء شخص إلى السرنديبي وقال
الصفحه ٤٧ :
والطاووس لا يقدر على حمل قنو الموز ، فلو بعث الملك هذا الثوب هدية إلى
بعض الملوك يقولون : أهل
الصفحه ٤٩ :
قال الشعبي :
دخلت على عبد الملك بن مروان ، فلمّا نظر إليّ تبسّم وقال :
فتن الشّعبيّ لمّا رفع
الصفحه ٨٢ : إلى ما كانوا عليه.
ولباس هذا
القوم ورق شجر يقال له اللوف ، يأكلون ثمرتها ويلبسون ورقها.
ويأكلون
الصفحه ٨٤ :
يقبل كالسحاب الأسود ، وعيناه تقدان كالبرق الخاطف ، والنار تخرج من فيه
فيبلع الثورين ويرجع إلى
الصفحه ٨٥ : أشعارهم التي أحدثوا.
وكانت العرب
إذا أرادت الحجّ أقامت بسوق عكاظ شهر شوال ، ثمّ تنتقل إلى سوق مجنّة