الصفحه ٣٢٢ :
إلى القبر إلّا وقت العشاء لكثرة الخلق. وقال لي خزيمة : رأيت أحمد بن حنبل في
المنام فقلت له : ما فعل
الصفحه ٣٢٦ : يدي! فضحك الشيخ وأومى إلى يده فحلّت وقال : اصرف هذه الدراهم في
شيء من حاجتك ولا تعد إلى مثلها. ورئي في
الصفحه ٣٢٩ : ولا يدخل المدينة إلّا يوم الجمعة ، فإذا أراد الجنيد زيارته أخذ معه شيئا
من الطعام ويدور في الخراب إلى
الصفحه ٣٣٦ : :
وصلت إلى هذه القرية ، فلمّا كان وقت خروج نور الغبيراء اهتاج بنسائها شهوة الوقاع
، يستحيين من ذلك لغلبة
الصفحه ٣٨٠ : ، فتحيّرت وأبيت أن آكل منها ، فقال لي
الراهب :كل فإني أبشرك ببشريين : أحدهما أني أشهد أن لا إله إلّا الله
الصفحه ٣٨٦ : الذهب إلى
زمن السلطان سنجر بن ملكشاه.
جاء يوم الجمعة
إلى الصلاة فقال : هذا الفرس ههنا لأيّ شيء؟ فقالوا
الصفحه ٣٩٧ :
معلّما لوشاقية
هذا الأمير ، وهو داع من دعاة الباطنيّة ، حمله الأمير معه إلى القلعة. فلمّا
استقرّ
الصفحه ٤٠٣ : وذكر تفسير قوله تعالى : واتّقوا يوما ترجعون فيه إلى
الله ؛ وان النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ، ما عاش
الصفحه ٤٠٤ : يتعانون
تربية دود القزّ فيرتفع منها الابريسم الكثير ويحمل إلى سائر البلاد.
وبها الخشب
الخلنج ، يتّخذ منه
الصفحه ٤٠٦ : هذا
من وراء تكلّف
لهان ولكن من
وراء التّخلّف
فشكا القاضي
إلى الخليفة ، فأمر
الصفحه ٤١١ : .
وحكى الأمير
أبو المؤيد بن النعمان أنّه بها عينان : إحداهما عذب والأخرى ملح ، وهما تنصبان
إلى حوض
الصفحه ٤١٤ : صفوة العبيد إلى النهج الرشيد ، والملك الشديد ، المنعم عليهم بعد شهادة
التوحيد ، بحراسة عقائدهم من ظلمات
الصفحه ٤١٥ : كنت في الصلاة تحاسب حساب البقال!
وحكي أن السلطان
ملكشاه كان مريدا للشيخ أحمد ، فذهب ابنه سنجر إلى
الصفحه ٤٢٤ : وجمعت الرجال وبذلت الأموال ، وعادت إلى ملك أبيها وأزالت جذيمة عنها
، وبنت على طرف الفرات مدينتين
الصفحه ٤٨٠ :
بنان : خذ وثيقتك واطعم الحلاوى صبيانك. توفي بمصر سنة ستّ عشرة وثلاثمائة.
وحكي انّه
احتاج إلى