الصفحه ٥٠١ :
وجد كنزا ، فأخذوه وانطلقوا به إلى الملك فأخبروا الملك بأمره والدراهم ،
فتركه الملك حتى سكنت روعته
الصفحه ٥١٤ :
تركستان
اسم جامع لجميع
بلاد الترك ، وحدّها من الإقليم الأوّل ضاربا في المشرق عرضا إلى الإقليم
الصفحه ٥٦٥ : .
ميّافارقين
مدينة مشهورة
بديار بكر ، كانت بها بيعة من عهد المسيح ، عليه السلام ، وبقي حائطها إلى وقتنا
هذا
الصفحه ٥٦٩ : إذا ركبوا البحر ووصلوا إلى ذلك الموضع يذكرون ما غاب عنهم. ولهذا
نشأ بهذه الأرض الحكماء الفضلاء الذين
الصفحه ٥٧٠ : إلى المذبح الأوّل فزاد الوباء.
فعادوا إلى
النبيّ ، عليه السلام ، فأوحى الله تعالى إليه أنّهم ما
الصفحه ٦١٣ : إلى جانب الشمال ، كان طوله أكثر من سبعة أذرع ، كان الرجل الطويل
إلى حقوه ، وكان قويّا يأخذ ساق الفرس
الصفحه ٧ :
المقدمة الاولى
في الحاجة الداعية إلى إحداث المدن والقرى
اعلم أن الله
تعالى خلق الإنسان على وجه
الصفحه ٣٧ : صغيرا ،
فأومأوا إلى عليّ بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، قال عليّ : ممّن الرجل؟ فقال : من
اليمن من بلاد
الصفحه ٦٦ : عمارة وزرعا وشجرا ، فلمّا سلّط الله تعالى عليهم الريح طمّها بالرمل ،
وهي إلى الآن تحت تلك الأحقاف
الصفحه ٨٦ : هل فيكم من يسوق لنا تسعا وتسعين ناقة ، ينطلق بها إلى أرض وبار
فيؤدّيها إلى حماله صبار؟ قال : فاجتمع
الصفحه ١٢٠ : ذرع زمزم من أعلاها إلى أسفلها أربعين ذراعا ، وفي قعرها ثلاث
عيون : عين حذاء الركن الأسود ، وأخرى حذا
الصفحه ١٣٠ : شديدة الحرارة جدّا ، فإذا ارتفعت الشمس
واشتدّت الحرارة تهرب النمل إلى أسراب تحت الأرض وتختفي فيها إلى أن
الصفحه ١٣٥ :
والبيضة إذا
تركت في الخلّ زمانا لانت ، فأدخلها في القارورة ثمّ صبّ الماء عليها فعادت إلى
حالها ، وكان
الصفحه ١٤٦ : إلى الوليد شرهت نفسه فقال له : يا أمير المؤمنين إن ههنا أموالا ودفائن
للملوك الماضية. فسأله الوليد عن
الصفحه ١٥٦ :
الميرة إلى جميع بلاد الشام. وبها أبنية وآثار عجيبة وقصور على أساطين الرخام لا
نظير لها. قيل : انّها كانت