الصفحه ٤٤١ : إلى
القصر زالت سخونته ، فطلبوا الحيلة في ذلك فاتّفق رأيهم على أن يتّخذوا جدولا
حجريّا من المرعى إلى
الصفحه ٤٧٠ : النعمان ، وكان ابنه زيد بن عديّ كاتبا لكسرى في
المكاتبات العربيّة ، فذكر لكسرى حبس أبيه ، فبعث كسرى إلى
الصفحه ٥٣١ :
عليّ زمانا فإن داويت مرضي فأنا أولى من غيري ، وإلّا فافعلوا ما شئتم!
فذهب إلى بلاد الشام ليتداوى
الصفحه ٥٣٤ :
عليه السلام : أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت واتّخذ سبيله في
البحر عجبا. وهو الحوت الذي
الصفحه ٥٣٦ : الصين ، فلمّا وصل إلى سمرقند
وجدها خرابا فأمر بعمارتها وردّها إلى ما كانت وأحسن منها. فلمّا كان زمن
الصفحه ٦١٥ : أصوات من أعاليه وما كان يلحقهم عند سماع ذلك!
حكى أحمد بن
فضلان لمّا أرسله المقتدر بالله إلى ملك
الصفحه ٢٤ : ويقتلونه ، وعظام الفيل وأنيابها تجلب من أرض الزنج
، وأكثر أنيابه خمسون منّا إلى مائة منّ ، وربّما يصل إلى
الصفحه ٣٦ : سنة ، وله ولد له أربعمائة سنة ، وولد ولد له ثلاثمائة سنة ؛
فذهبنا إلى ابن الابن قلنا : إنّه أقرب إلى
الصفحه ٦١ :
مذيخرة
قلعة حصينة قرب
عدن ، على قلّة جبل لا سبيل للفكر إلى استخلاصها إذ لا مصير إليها إلّا من
الصفحه ٨١ : .
حكي أن بعض
ملوكهم بعث إلى بعض الأكاسرة هدايا فيها صندوقان مقفّلان ، فلمّا فتحوهما كان في
كلّ صندوق رجل
الصفحه ١٢٩ : ذكر أن ملوك الهند
إذا أرادوا الغدر بأحد عمدوا إلى الجواري إذا ولدن ، وفرشوا من هذا النبت تحت
مهودهن
الصفحه ١٨٤ :
لكثرة ما يرى فيها من الطرائف العجيبة والآلات اللطيفة تحمل إلى سائر
البلاد للتحف والهدايا. وكذلك
الصفحه ١٨٨ : هدية ، وسأله أن يمكّنه من النزول إلى مغارة الخليل ،
فقال القيّم : إن أقمت إلى انقطاع الزوار فعلت! فأقام
الصفحه ٢٢٤ : استعادها الفرنج سنة سبع وثمانين وخمسمائة ، وقتلوا فيها
المسلمين وهي في أيديهم إلى الآن.
بها عين البقر
وهي
الصفحه ٢٣٣ : الذي يسمّى ايرانشهر ، وهو وسط
الاقليم الثالث والرابع والخامس ، ما بين نهر بلخ إلى منتهى اذربيجان